ناصر كويتي الجنسية،
اتهمته عمته بسرقة مجوهراتها بقيمة نص مليون دولار
و كان ذلك عام ١٩٧٩،
فطرده والده فسافر إلى البحرين
ومنها إلى الهند وفضل أن يعيش فيها بقية حياته بعيدا عن أهله
وفي شهر ابريل ٢٠١٥ أعترفت عمته وهي على فراش الموت
أنها كذبت في اتهامها لأبنهم بالسرقه
وحينما علم والده أنه مظلوم أرسلوا له عن طريق السفاره الكويتية في الهند طلب العوده الى الكويت والاعتذار منه
فرد عليهم بهذه القصيده المؤثره :
فعلا قصيده ابكتني
تاري ترنتو بيهارونا هارا
هندامو راهونا يا بهنده
كرايا هايهوا بنترنت مارا
تجيرورا باهوتي سهنده
اشهروناه بسرقننتو رارا
امبريئو رميتون اهارامهنده
الله ولحدّ .. شبعت بواچي
اي وانتم مصدكين وجاي تقرون تريدون تفتهمون
توكلو بالله عيوني