في دوفيل
في دوفيل، يقوم المرء بمشاركة الأسرة أو الأصدقاء الألعاب الرياضية أو الأنشطة الترفيهية المتاحة خلال جميع الفصول :تتمثل هذه الانشطة الترفيهيه في الرياضة على البحر، على الأرض أو في الجو، و ركوب الخيل، الغولف، والتنس، والدورة الرياضية، الكارت، الإبحار، الإبحار… ويرى الجميع هنا نشاط لقياسه ورغبته.
دوفيل تعتبر ايضا مركزا المؤتمرات الدولية ويظهر ذلك جليا من خلال التواجد القوي لجميع الجنسيات . كما انه و كل سنة تبرمج المهرجانات السينمائية الخاصة بآسيا وأمريكا، أو مهرجان الغذاء أكل النبات والحيوان.
لا ننسى ان المصممين والمصورين والسينمائيين والرسامين قد وجدوا دائماً غاياتهم و الهامهم في دوفيل الهاما تأثر بالبحر والضوء والجو. دوفيل تلهم الروح الإبداعية لكون هذه المدينة تعتبر منطقة سياسة ثقافية مفتوحة بامتياز . تجدر الاشارة انه بالإضافة إلى المهرجانات السينمائية تعقد ايضا مهرجانات موسيقية في صالة ليفريسموسيكويس، و هنالك موسم ثقافي يدوم أسبوعين تفدم خلاله عروض ومهرجان للصور
اذا انتابك شعوربتقديم الهدايا او رغبة بالتسوق فان المدينة تتنافس فيها ماركات الأزياء الدولية ومحلات الديكور ومعارض للمجوهرات القيمة و فريدة الإبداع و كل المحلات تكون مفتوحة خلال عطلة نهاية الأسبوع
وخلال الرحلة، ستكشف العديد من الفيلات التي يرجع تاريخها إلى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين الشوارع عشوائية ، فيلا ستراسبرجر بنيت في عام 1907 على موقع المزرعة التي تنتمي إلى عائلة غوستاف فلوبير. التي اشتراها ستراسبرجر سنغ محرر وسائل الإعلام الأمريكية في عام 1924،
السواح يأتون إلى دوفيل لرؤية البحر والتمتع به. يمكنك في أي موسم الاستفادة من البحر او المياه الساخنة حيث تحيط بك فسيفساء يعود تاريخها إلى العشرينات من القرن الماضي.
وأبقت دوفيل على مر السنوات على روعة وأناقة الهندسة المعمارية و جمال الشواطئ و المنتجعات النموذجية ، المساحات الشاسعة الرملية… و تميزها بالتنظيم العالمي الشهير المتمثل في مهرجان الفيلم و أيضا للسباقات والمبيعات للخيول (2 المسارات)، العديد من الأحداث طوال العام في هذه المدينة. تركيز كبير على الأماكن الترفيهية و السياحية في دوفيل والجوار مما جعلها مركز سياحي مهم و هدف لكثير من السياح عبر العالم