جا انت ما تشوف العوراقيات ما يجيبن خادمات.. لان احلى منهن وهم يعرفن يطبخن
”وكمْ تمنيتُ الرياحَ تحمِلُني فتُدنيني قُربَ شُرفَتِكم“
مامش مامش
كلش مامش
لاكَمرتكم لاكَمرتنا !
ولاشمستكم لاشمستنا !
محد هز الباب بچفة ودچ السركَي بنص گليبي !
كلشي تغير صاير موحش حتى الديرة وهذا أدريبي
حتى اعذيبينا ينث سمة موذاك صويحبنا اعذيبي !
وماجيتونا !
بدل ما تكتب اسمك واسمها على الحايط.. روح بوسها وهما الملائكة يكتبون سيئة على الحايط مالتك.. عوف الجسر رحمة لموتاك
استخدم كحلك كسماد من اجل ان ازرع حديقة الورد التي في قلبي.. حديقة استخدم لها بشرتك السومرية بدل الشمس.. هي السمراء التي ترغم السماء كل مساء ان ترتدي النظارات الشمسية فيأتي الليل خجول.
لا اعرف عدد المرات التي تمنيت بها ان اكتب على حاجبك .. في الاسفل وطني.
ميلن.. لا تنكطن كحل فوك الدم
أسمحلي أسد الباب و أتابع ضوة خدك