“هلّا أتيتِ للحديقة؟ أودّ أن تراكِ الورود.”
حديثنا بمثابة الامل بالنسبة لي ...
فبدونك لا تشرق شمسي ....
الرياح، في الصورة التي اُلتقطت لغصن يتحرك، تهب إلى الأبد
" القنابل المسيلة للدموع " .. فكرة رجل حزين
لست بشاعر
ولكني من فرط وحدتي ..
أشعر بكل كلمةٍ
تسقط في قاع روحي ..
مثل حجر صغير
سقط في بئرٍ قديم .
الحامد
البياضُ في الرأس
ليس شيباً!
إنها الأوجاع السوداء
تُحاول أن تعتذر .
في صباح العيد
هي تريدك أن تفسد أحمر شفاهها، لا كحل عينها .. تذكر ذلك أيها الأحمق .