والله أتعجب ع وحده تهتم بواحد يباوع عليها وتفكر شنو يعني وشتعني نظرته
اذا يحبج رح يخلق الف سبب حتى يوصلج واذا لا فهو نفس مگالت فاطمة الشهري هههههههه
او يجوززز انت حلوة كلش والحلو كلها تباوع عليه
بكل الاحوال لتفكرين بيه وتشغلين نفسج
والله أتعجب ع وحده تهتم بواحد يباوع عليها وتفكر شنو يعني وشتعني نظرته
اذا يحبج رح يخلق الف سبب حتى يوصلج واذا لا فهو نفس مگالت فاطمة الشهري هههههههه
او يجوززز انت حلوة كلش والحلو كلها تباوع عليه
بكل الاحوال لتفكرين بيه وتشغلين نفسج
اكو هواية اسباب بس اكو سبب من ضمنها مجرد هو يحب يباوع
لا اعرف ممكن تكون نظرات سلبية او ايجابية
عيونهم زايغه مع احتراماتي للزينين
قصة كجواب لسؤالكم
بين رجل ذو عين زائغة وشيخ حكيم
يقول الرجل للشيخ
حين أعجبت بزوجتي .. كانت في نظري كأن الله لم يخلق مثلها في العالم
ولما خطبتها رأيت الكثيرين مثلها
ولما تزوجتها رأيت الكثيرين أجمل منها
فلما مضت بضعة أعوام على زواجنا رأيت أن
كلُّ النَسَاءِ أحْلَى مِنْ زَوجَتِي !
فقال الشيخ : أفأخبرك بما هو أدهى من ذلك وأمرّ ؟!
قال الرجل : بلى
فقال الشيخ : ولو أنك تزوجت كل نساء العالمين ..
لرأيت الكلاب الضالة في شوارع المناطق الشعبية أجمل من كلّ نساء العالمين !!
ابتسم الرجل ابتسامة خفيفة وقال : لماذا تقول ذلك ؟
فقال الشيخ :
لأن المشكلة ليست في زوجتك، المشكلة أن الإنسان إذا أوتي قلباً طمّاعاً،
وبصراً زائغاً،
وخلا من الحياء من الله
فإنه لا يمكن أن يملأ عينه إلا تراب مقبرته ..
كما قال صلى الله عليه وسلم :
"ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب"
يا رجل مشكلتك أنك لا تغضّ بصرك عما حرّم الله
أتريد شيئاً ترجع به امرأتك إلى سالف عهدها (أجمل نساء العالم) ؟
قال الرجل : نعم
فقال الشيخ : اغضض بصرك
اللهم ارزقنا غض البصر
النظره سهم من سهام ابليس المسمومه
ويقوم بها على الاغلب الغير ملتزمين وضعيفي الخلق والدين
لاتكترثي الى هذه النظرات عزيزتي واياك ان تبادليه النظر
فقد قال الإمام الصادق (عليه السلام) عن النظرة :
« النظرة بعد النظرة تزرع في القلب الشهوة ، وكفى بها لصاحبها فتنة »
وفقكم الله
و عليكم السلام حبيبتي
معناه معجب او صدفة
و معناه ايضا انه انتي لازم ما تباعيله ابدا يعني تغضين بصرج و حتى لا يفهم انه انت د تنطيه مجال اذا كان يخطط لعلاقة معاج
او يمكن صدفة فقط و الولد ما قصده شي لكن في كل الاحوال غضي بصرج دائما
موفقة ان شاء الله دائما