متابعة هذا الرأي للرجال ...انحن اعطينا رأينا بهم
متابعة هذا الرأي للرجال ...انحن اعطينا رأينا بهم
مااعتقداكو.رجال يحب.مره ادخن لأن تفقد.انوثتهه
وريحتهه تصير.مطيبه وشفايفهه
زرك ويع وجهه.هم يذبل.ويبوو
يعني من.كل.النواحي.ممرغوبه.تصير
الوضع الان يختلف .. و ضوابط المجتمع بالاخلاقيات والمثاليات تنتهي هنا بفقرة ( المرأة المدخنه ) وينقسم
الليل الى قسمين .. الشابة والهرمى .. للفتاة الشابة ( و المراهقه ) يكون التدخين المصاحب بالخوف من الاهل
والمجتمع بمثابة ( الخصلة السامية ) وحتى عندما تنتهي من التدخين عادة ما تغتسل شفتاها والفم بعلكة النعناع
او المطيبات الاخرى ( خلاف الشاب المتمسك بعفونة فمه من السيكار ) فــ حتى مكان تدخينها في الغالب يكون
نظيفاً بدرجة عاليه و في الاماكن البعيدة عن عين المجتمع وهنا نجد في الفتاة المدخنه تلك الخصلة اما قضية
النساء مافوق الاربعين تجد ان التدخين يمزق كل ماتبقى من انوثة بشراهة التدخين و اللامبالاة بنظرة المجتمع
كون ممارستها لعادة التدخين ستكون علنية ناهيك عن عدم الاهتمام بأزالة مخلفات السيكار لدرجة انها لاتفرق
رائحتها عن رائحة الرجل المدخن بشئ بالرغم ان اغلب المدخنات بهذا العمر تجد السلوى بهذه العادة من تراكمات
الضيم و حالات الحزن المزمن والعصبية المفرطه ... ومع ذلك فالعرف الانساني والجمالي ينبذ تدخين المرأة بأي
مرحله من العمر ... ينبذ الرجل الشرقي تدخين زوجته للسيكار من منطلق النظافة و كونها سفيرة الاخلاق للابناء
لان الرجل الشرقي متمسك بقوه بالاخلاقيات الموضوعة بقاموس العرف القبلي للمراءة .. وبس
التدخين عادة مضرة للشخص المدخن و من يحيط به
سواء كان رجل أو امرأة
ومن يرفضه يجب أن يرفضه من الاثنين أما أنه يقبله من الرجل ويرفضه من المرأة فهذا اختلال ونظرة ذكورية غير مقبولة
من يقبله يقبله من الاثنين ومن يرفضه يرفضه من الاثنين
وكما لا دخل للتدخين بالرجولة كذلك لا دخل له بالانوثة
هو سلوك مرفوض صحيا واجتماعيا من الطرفين
خاب شجايكم ع نقاش التدخين قله مواضيع تطرح للنقاش..
اني يوميه المغرب عرك وي امي مخليت مكان بالبيت مختلت بيه وانوب ادخن عااا
رأيي تقريبا مشابه لرأي سارا ..اليقبله يقبله من الطرفين والي ميقبله هم من الاثنين وهو هماتين موحرام بس مرفوض صحيا واجتماعيا
وشيكرن
التدخين قضية مضرة بالانسان سواء رجل او انثى ، بس على اي حال هو كذلك ادمان ممكن يقع بيه الذكر او الانثى
ملائمة التدخين للرجل دون الانثى، هو مجرد شي تعودنا عليه بالمجتمع، لو كان واحدنا انولد بمجتمع غربي، فما راح يشوف الحالة غريبة سواء للذكر او الانثى
اكو نساء تدخن بمجتمعنا، بس طبعا تخفي القضية عن (المجتمع) لذلك تتحمل مثلا انه ينتهي الدوام علمود ترجع للبيت وتدخن، اما الرجل فيكدر يدخن وهو على ميزه وفوك راسه 20 مراجع بدون ما احد يلومه
علمود تكون الاراء موضوعية وانسانية، فلازم نخلع (نظارة البيئة المجتمعية) علمود نشوف الامور على حقيقتها، وننطي الاحكام اللي تلائمها و ليس بناء على قناعات مسبقة مترسبة في اذهاننا.
اما انه تأثر على انوثة المرأة ؟ فما اتصور التدخين إله علاقة بالانوثة، بس التدخين عادة سيئة للجنسين، وضروري يتم تقليلها او قطعها.
فعلا
و منذ بدء الخليقة ارتبط الجمال بالمرأة ، فلا نصف فنقول رجل جميل ، فهي كلمة مستهجنة ، بل نقول إمرأة جميلة ، إمراة أنيقة، لأن الفطرة اقتضت هذا ، المرأة هي مصدر الجمال والإلهام والحب والحنان
وعندما تتخلى بمحض إرادتها عن أجمل ما فيها فهي تتنازل أيضاً عن جمالها وصحتها ونضارتها وتخسر الكثير من أجل متعة وهمية ليس لها حقيقة ولا واقعا، متعة التدخين الوهم الكبير الذي باعته شركات التبغ بالملايين والمليارات وصحة الإنسان
كل هذا أثار ذاكرتي عندما نستخدم تقنيات نفسية خاصة للايحاء للعقل الباطن وتلقينه فكرة محددة ليؤمن بها ويطبقها لأغراض تنموية تطويرية علاجية، وقد تكون هذه الإيحاءات وهمية لا أساس لها من الصحة وهذا ما أبدعت فيه شركات التبغ العالمية للاسف.
انرت