ولقد ذكرتُكِ والرماحُ نواهلُ
مني وبيضُ الهندِ تقطرُ من دمي
فوددتُ تقبيلَ السيوفِ لأنها
لمعت كبارقِ ثغرِكِ المتبسمِ
عنترة بن شداد
ولقد ذكرتُكِ والرماحُ نواهلُ
مني وبيضُ الهندِ تقطرُ من دمي
فوددتُ تقبيلَ السيوفِ لأنها
لمعت كبارقِ ثغرِكِ المتبسمِ
عنترة بن شداد
يا مَن يُقبلُ للوداع أناملي إني إلى تَقبيلِ ثغرك أشوقُ
صفي الدين الحلي
قل للمليحة في الخمار الاسود … ماذا فعلت بزاهد متعبّد
قد كان شمّر للصلاة ثيابه … حتى خطرت له بباب المسجد
ردّي عليه صلاته وصيامه … لا تقتليه بحقّ دين محمد
فما غاب عن عيني خيالك لحظة و لا زال عنها و الخيال يزول
..
وَفي النَفسِ مِن شَوقي إِلَيكِ حَزازَةٌ
وَفي القَلبِ مِن وَجدي عَليكِ صُدوعُ
..
مالي وللناس أن مالوا وأن عدلوا..
...................... ديني لنفسي ودينُ الناسِ للناسِ
دَرَستُ لغاتِ الأرضِ حتى أجدتُها
وفي لغةِ العينينِ زادت متاعبي
حروفُهما دمعٌ ونطقُهما رُؤى
وصمتُهما بوحٌ فصيحُ المَطالِبِ