ياليت من ظمّها ظمة ومن شمّها....في الظم شمه وفي الشمه ابوس مبسمين
وافرش خدودي اذا نامت لأوجانها...امسي أفدِّي بروحي نعسة أجفانها
ياليت من ظمّها ظمة ومن شمّها....في الظم شمه وفي الشمه ابوس مبسمين
وافرش خدودي اذا نامت لأوجانها...امسي أفدِّي بروحي نعسة أجفانها
يا من أهواه أعزه وأذلني *** اين السبيل إلى وصالك دلني
اهلا وسهلا بالغزال الاشنب راعي المحاسن باهي المحيا
اهلا بمن هو لي اجل مطلب ...يرحب على راسي ومقلتيا
عاد كان عندي قلبي المعذب ..لكن فلت ياناس من لديا
ماكنت اعلم ان كل من حب..يموت من اجل الحبيب ويحيى
ولاعرفت ان المحب يتعب...ماكان هذا والنبي لديَّا
يا سيِّدتي: كم أتمنى لو سافرنا نحو بلادٍ يحكمها الغيتارْ حيث الحبُّ بلا أسوارْ والكلمات بلا أسوارْ والأحلامُ بلا أسوارْ
قَضَى الله أنّي منك ضَامِنُ لَوْعَة تَقَضّى اللّيالي وهي باق مقيمها أمِيلُ بقَلْبي عَنْكِ ثُمّ أرُدُّه وأعذرنَفْسِي فيك ثُمّ ألومها
نثرت ثلاث ذوائب من شعرها
في ليلةٍ فأرت ليالي اربعا
المتنبي
ورحلت إلا عن عيونك، كُلما
مرَّ الفؤاد بذكرها ناداك
ماكنت أعرف للرحيل وسيلةً
أَنَّى سأرحل والمدى عيناك
محمد المقرن
الهجرُ كالقتلِ جُرْمٌ لا أَبُوءُ بهِ
ولستُ أهجرُ أحبابي ولو هَجَروا
أزورُهمْ في الكرَى لو غاب زائرُهمْ
وأَقْبَلُ العذرَ منهمْ كلما اعتذَروا
فواز اللعبون