القصيدة بشكل مطلق رائعة
والفكرة حكما مستهجنة خصوصا في مجتمعنا:
الحروب دائما تخلق التناقضات والازمات ومنها نقص حاد بالرجال
ففي روسيا لاتزال المرأة هي التي تغري الرجل وتبذل جهدها لاستضافته الى بيتها وفي الصباح تشكره لقبول الزيارة
اما في مجتمعنا فالاعراف والتقاليد لاتسمح بذلك بشكل علني
انا سمعت النائبة وهي تتلو دعوتها وتوقعت ان تؤكد على ضرورة الاهتمام باللغة العربية
الركيكة التي كانت مليئة بالاخطاء النحوية وهي تقرأ
فلا جار ولامجرور
اما فيما يخص مجلس النواب الذي ترك كافة الازمات التي يعاني منها الشعب واهتم بهذا الجانب فلا يسعني غير قول:
" تمخض الجمل فولد فأرا "