البنيه التحب مو عيب
ومأثوم اليحاسبها
التحبلها غريب شلون
تاخذ من كرايبها
ويصير العرس كابوس
وتبدي اهنانه قصتها
يصير مغيسل الصالون
وجن للكبر زفتها
وبدلتها اشثكلها اتصير
ثكيله ابثكل خفتها
لان مجبوره لبستها
ونزعتو من جسدهه الروح
من لبستو حلقتها
ضلمتوها بترافتها
يالخليتو بتكم هيج
بعرسها اطيح دمعتها
تسوه الدنيه سمعتها
شريفه وحبها بالوجدان
زفوها الهذاك الجان
ماشايف كصيبتها
يهلها شعجب ما تدرون
شوموتو ضحكتها
شلون تعيش ويه انسان
مايفتهم صفنتها
تقليدي ويحب روتين
وجبير وطاب بالعمرين وهيه احساسها ابكدها
يلوكلها هذاك المات
مو موت الله لالوعات
هذاك الكتلته الزفه
وعلى صوت الهلاهل طاح
الفرح للناس يكتل ناس
العاشك محد ينصفه
هذاك مفصللها افصال
وهذا اعليها ماكفه
اعلى شاكلها الطيور اطيح
مو حته الاسلام ايصيح
يلوك الترف للترفه
ماتت والفرق بالموت
بس العاشك يعرفه
اعلى ذاك اتموت بس من هذا
ميته وكاعده بصفه
ترضه ويالتحبه اتعيش
وما تسأل تعيش ابيش
لو حته بكبر تصفه
بس وي هذا لا متصير
لو يصبح نبي التقدير
ويحطها لجنه مو غرفه
م