الـليله گـلبك مـدري عدمن بايت
وانـه كـلش مشتهيـك وسـاكت
وحتـه كـلبي الحـبك يعـيرني بيك
واخ لـو منك وبيـك الشامت…
ازگـي بلعاگـول
گـدام الخـضار وماگلت للمـاي لونك باهت
انـه شايل روح چـربايه فقـير بيهـا چم بسمـار منك نابت..
حـظرت مشـراگتي وكلـمة تعـال والشـتأء إمن إبعـيد صبح فايت
اليـدري يدري…
اليـدري يدري..
المـاي بس بوكته ماي.. الايـده فرغت حگه يمشي يلافت
وتوه توه هـز بابي الهـّوه وحسبالي اجيت… وبين افك البـاب حاير بين ارد..
وصـوت بـ،ذني يصـيح يبـنادم شجاك الدنـيا صيف ويانـده ايمـر ع الـورد
حزمت كـل سنبله بكـلمت تعـال
وچـم تعال تصـوفر وماتنحـصد..
بيـه عار وثـار مايصفن عـليـك ..
وبيه سكـتت عاجر وهـوسه ولـد
الـدنيا.. هـوسـه طين..
مـو ركـضت حـلال..
النجـمة يكـبر صيتها شمـا تنفرد
ولاتفكـر بـ،الشتأء وبالك يحـير
اسئل الفـاگد حـظن عن الـبرد
وهـيه بلـوة..
الشمعة من تعـرگ تعيش
والجنـازه تهـيس اليبچي صدگ
الضحكـه تعرف ياحـلگ بي تستراح
وهـيه مو كـل خشبه يـوجعها الحـرگ
دنگت راسـي لان ذكـرك ثگيل
من يـدنگ راسه يثرتاح العثگ..
المـا يعرف الغيم لايجنيله گـاع
مشيـه البسمار لليعـرف يدگ
بعلم يـلف ذاك التكتله الحـروب
بيمن يلفـونه اليكتله العــشگ
ماتمـيز گـلبي من ثوب الفقـير
نصـي صوتك من تسـولف ع الفتگ
عـلي حـسن عـلوان