تباً
ما زلت أحبه ..
وأفكر به يومياً ..
عندما أستيقض و قبل أن نام ..
في الأمتحان وأثناء شرح الاستاذه ..
تباً له كم هو لص محترف .. سرق قلبي من بين أضلعي دون أن أشعر
أنا أحبه لكني أمتنع عنه ..
أنه الأندومي ..
النودلز اللعين لذيذ الطعم ..
و الملجئ الوحيد عندما ينام الجميع عند الساعه الثالثه عندما يقتلك الجوع ..
تباً ليت الأندومي صنع في العراق .. لأتناوله دون تأنيبٍ للضمير
صفنت على أسم عضو و شخبطتها
يومه فديتني
بيها خطأ أملائي صححته