داخل أفخم أسرار أبوظبي المكنونة.. تفضل إلى قصر السراب
داخل أسواره، ستجد كل ما يرضيك ويعجبك من الفخامة الراقية لفندق في الإمارات، من فيلات راقية إلى برك سباحة خاصة مروراً بالمطاعم الفخمة والسبا. لكن خارج الأسوار ذاتها، لن تجد أكثر من كثبان رملية تمتد إلى ما لا نهاية.
أهلاً بك في قصر السراب، أو "جنة" أضخم صحراء في العالم، صحراء الربع الخالي، وإحدى الوجهات السياحية المميزة في إمارة أبوظبي.
أما سبب اختيار هذا الموقع النائي للفندق فهو الرغبة في جعله مهرباً وملاذاً نظيفاً بعيداً عن صخب المدينة، ضمن إطار عربي تقليدي. وبدأ العمل على بناء المشروع في العام 2007 واستغرق بناؤه 8 سنوات، واتّخذ تصميمه شكل قلعة على أطراف الكثبان الرملية. ويضم "قصر السراب" 154 غرفة و 52 فيلا منتشرة على مساحة أكثر من 77 كيلومتراً مربعاً.
ويستغرق الطريق للوصول إلى المنتجع ساعتين بالسيارة. لكن، وبعد انتهاء الرحلة الطويلة، يرحّب بالزوار طريق مزين بمصابيح مضيئة من الجانبين تقود إلى مدخل ملكي، وتبشّر ببداية إقامة من الرفاهية الكاملة.
وللوقاية من حرارة الشمس في أقسى ساعات اليوم حرارة، ظُللت طرق المشي، وتتخللت المكان الخُضرة وقنوات المياه المخصصة للتبريد. وفي مركز المنتجع، تقع مجموعة من برك السباحة المحاطة بأشجار النخل، بشكل يذكر بالواحة.
ويضم المنتجع عدداً من المطاعم، أحدها في خيمة بدوية حيث يرتاح الضيوف على وسائد وأرائك موجودة تحت النجوم، وعلى أنغام أداء موسيقي حية.
وإلى جانب الفعاليات التي يمكن القيام بها داخل أسوار القصر، توجد عديد من التجارب "الجامحة" على الكثبان الرملية، مثل رحلات السفاري، والتنقل بين الكثبان على متن الدراجة الهوائية المخصصة للصحراء، وغيرها.
لكن، هذه الجنة الهادئة ليست على وفاق تام مع محيطها، فعاصفة رملية قد تهدد بدفنها تحت الرمال، ما يجعل عمليات الصيانة والحفاظ على المكان ضرورة دائمة.
ونأخذكم في زيارة حول ربوع قصر السراب من خلال الضغط على الصور في المعرض أدناه:
داخل أسواره، ستجد كل ما يرضيك ويعجبك من الفخامة الراقية لفندق في الإمارات، من فيلات راقية إلى برك سباحة خاصة مروراً بالمطاعم الفخمة والسبا. لكن خارج الأسوار ذاتها، لن تجد أكثر من كثبان رملية تمتد إلى ما لا نهاية.
أهلاً بك في قصر السراب، أو "جنة" أضخم صحراء في العالم، صحراء الربع الخالي، وهو أحد الوجهات السياحية المميزة في إمارة أبوظبي.
أما سبب اختيار هذا الموقع النائي للفندق فهو الرغبة في جعله مهرباً وملاذاً نظيفاً بعيداً عن صخب المدينة، ضمن إطار عربي تقليدي.
وفي مركز المنتجع، تقع مجموعة من برك السباحة المحاطة بأشجار النخل، بشكل يذكر بالواحة.
ويضم "قصر السراب" 154 غرفة و 52 فيلا منتشرة على مساحة أكثر من 77 كيلومتراً مربعاً.
وإلى جانب الفعاليات التي يمكن القيام بها داخل أسوار القصر، توجد عديد من التجارب "الجامحة" على الكثبان الرملية، مثل رحلات السفاري، والتنقل بين الكثبان على متن الدراجة الهوائية المخصصة للصحراء، وغيرها.