بالبداية كلامج أوكي بعدين سقتي عالترابي ههههههه وين أكو شي اسمه اليهودي خنزير واجب قتله ؟ هاي بس بالكتب المتطرفة ، عموماً الإفراط بالعَلمانية يؤدي للإلحاد تدريجياً دون أن نشعر.
صح بس من تنحصر سلطة رجل الدين بشكل مفرط فيه بحيث تصير مثل كنائس اليوم في أوروبا ينتشر الإلحاد من ورة جهل الناس بدينهم، قلتها وأكررها لا يوجد تيار علماني بصفة اسلامية معتدلة كتيار حوزة النجف لا تتدخل الّا في الأمور الضرورية ولا يتناول خطباء الجمعة التابعون لها أموراً من قلب السياسة كأن يحثو على انتخاب جهة معينة أو يتهجمو على جهة محددة
تقول عزيزي أن العلمانية مفهوم سياسي قائم على اساس مصلحة الافراد والدولة ولا تؤثر في تلك الدول العلمانية الحروب والقتل والدمار التي تخوضها خارج بلادها ما دامت ابادة الغير في مصلحة الدولة والأفراد
نعم أخي صدقت هذا هو الوجه الحقيقي للعلمانية وقد رأينا تلك العلمانية عندما أعلنها بوش حربا صليبية وعندما باركت الكنيسة حرب بوتين المقدسة فهي في مصلحة بلادهم
ثم أين الفهم الخاطيء عزيزي للعلمانية ونحن نقرأ هنا في هذا الموضوع نماذج من الفكر العلماني القائم على التطاول على الدين الاسلامي وتفسير القرآن بما تهوى الانفس
وتشويه التاريخ الاسلامي وتزيفه و اتهامه بالهمجية والفوضى والقتل الغير مبرر
أولا يجب أن يحترم الانسان ويحترم دينه ومعتقده ثم تكون بعد ذلك الديمقراطية و العلمانية
العلمانية عند الغرب نظام سياسي قائم على فصل الدين عن الدولة في الحكم بحيث تكون الدولة في مسافة واحدة بين جميع الاديان
لكن العلمانية العربية تعني القضاء على الدين والاستخفاف به وباتباعه
لا نحتاج لأن نتخلى عن هويتنا وثقافتنا وديينا ليكون الوطن هو ما يجمعنا بكل طوائفنا وانتماءتنا
ليكون بناة الوطن هم أهل الخبرة والكفاءات لنتقبل الاخر ونعمل معا لأوطاننا