بالفعل هي نظرة لئيمة، تبدأ من المرأة بحد ذاتها و تنتهي عندها. المرأة لها السلطة الأولى على الولد حين تربيته و تنشئته، لكنها تهمل ذلك كله و في نهاية الطريق تحطم كل شيء كانت تحلم أو تطالب به حين يكون في طريقه لامرأة أخرى على يد ولدها...
لا يعني أن الرجل بريئ من كل هذا.. لكن أو أن النصف الأول للمجتمع( المراة) صوتت لنفسها كانت اي زيادة من النصف الآخر تعني الفوز..
شكرا لك سارة تواجدك القيم
إن السجن ليس فقط الجدران الأربع و ليس الجلاد أو التعذيب ، إنه بالدرجة الأولى خوف الإنسان و رعبه ، حتى قبل أن يدخل السجن ، و هذا بالضبط ما يريده الجلادون و ما يجعل الإنسان سجينا دائما
بحكم عملي فانى اواجه الكثير من الحالات
بالغالب اصبحت مجتمعاتنا ممتدة ويمكن لاي انسان ان يضيع بها ان كان لا يريد اي ارتباطات مع اقربائه او بيئته القديمة
وفى زحمة الحياة تعيش السجينات السابقات حياتهن وبعضهن يفتحن بيوت ويربين اولاد وكأن اي شئ لم يكن
بالغالب تكون جرائم المرأة منحصره اما بجرائم ماليه كالاختلاس او النصب والاحتيال او تكون قضايا شراكة مع قضايا شرف وجنس وقتل ولكنهن بالغالب يكونن طرف ثانوي ولهذا تكون احكامهن مخففه بعدة سنوات
اصبح كل شئ يدور بين اسوار المجتمع وكانه احتل مركز المحكمة الالهيه الموضوعه بالسماء ولكن الفرق بين هذه وتلك بان العدل والتوبه والغفران موجود فيها ومحكمتهم لها مزاياها كي يقبل ويتقبل من وقع بالخطا لينال الغفران ولكن لابد ان تدفع رشوة هذا القبول لدى البعض من سيئ الافكاركي يكف وان نال ربما ليلة حمراء مابين الاحضان بغض النظر ان كانت ظالمة او مظلومه وان لم تتحقق تلك الرشوة فان التاهيل والاصلاح لا يجد استقبال لدى مجتمعنى المتاسلم وان ربت الف يتيم واعانت الف امراة مسنة هكذا هو مجتمعنا من المتحدث والناشر ومنا الكثير وان كنا جميعاليس من اصحاب الرشوات ولكن عقولنا ووسوسة قلوبنا هي التي تسترسل ذلك وان كانت في قمة الخطا احيانا
وفي الاصل السجن هو مؤسسة اصلاحية اكثر منها عقابيةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة star sat
شكرا لتواجدك
بالفعل هو كما ذكرت بالتفاصيل ... المشكل متى ما علمت حقيقة تلك المراة حتى لو كانت سجنت في قضية جنس و تابت و اصلحت و تزوجت و انجبت يظل المجتمع يلاحقها ... و يلاحق اولادها ... ببساطة فارغين شغل
مادام هناك مجال للاصلاح فليس بنظري غير قوه القانون يمكنها رد الامورالى نصابها
فيختفي فينا الظالم و بالتبع المظلوم
شكرا لك ابن الوطن
اهلا ست ليديا
بالغالب اكثر من 50 % من السوابق يعودون للجريمة ولهذا نجد العقوبة المغلضة فى اغلب قوانين دول العالم تسمى بالعود وهي ممارسة الجريمة مره اخري ولهذا نلاحظ القاضى يطلب بشكل اساسي سجل السوابق لاي متهم
المجتمع يتحاشى التعامل مع ارباب السوابق مهما كانت النتائج للخوف منهم
فى ايجارات الشقق او المحلات قبل توقيع العقد يطلب سجل السوابق سواء المالي او الجنائي
الحكومة كذلك لا تقوم بتوظيف ارباب السوابق الا بعد مرور فترة طويلة تضمن انه لم يعود للجريمة
اليوم بعض الدول تطبق سجل السوابق حتى فى حالات الزواج لكي يتم ابلاغ الطرفين بسجلهم الجنائي
علاوة على اننا مجتمعات شرقية محافظة ترفض ان تمس المرأة اي جريمة ومهما كانت نتائجها
بصراحه مجتمع قاسي وينظر الى المرأه نظره تخلف مع الاسف
رد مع اقتباس