تجربة رذرفورد أو تجربه رقاقة الذهب أو تجربة جيجر ومارسيديان (نسبة لمن قام بها تحت إشراف رذرفورد عام 1909 م) هي تجربة تعتمد على تسليط أشعة من جسيمات ألفا على رقاقة ذهب فوجد أن بعض الأشعة ينعكس والبعض ينكسر، ومعظمها ينفذ، ويدل ذلك على وجود بعض مساحات فارغة في الذرة، وأيضًا وجود جسيمات لها نفس شحنة الأشعة، وهناك جسيمات لها شحنة مختلفة عن شحنة الأشعة.