صفحة 7 من 7 الأولىالأولى ... 56 7
النتائج 61 إلى 69 من 69
الموضوع:

موعد غير مسبق قصة قصيرة - الصفحة 7

الزوار من محركات البحث: 39 المشاهدات : 2726 الردود: 68
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #61
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2016
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,633 المواضيع: 5
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3334
    مزاجي: twinkle
    آخر نشاط: 28/April/2019
    عمي كاتب كوه هي
    عشت صفاوي حيل عجبني الإسلوب مشوق والسرد رائع
    مدري ليش تذكرت ميسو وسرماجو من قريت القصه

    يارب يوم نشوفك من كبار الروائيين

  2. #62
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 22,712 المواضيع: 717
    صوتيات: 31 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 25583
    مقالات المدونة: 19
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ღĞiяℓღ مشاهدة المشاركة
    شهالتعاسة -_- ليش خليتها تعوفه ؟
    اسلوب الكتابة يجنن .. و ترتيب الاحداث .. جدا عجبني
    و القصة هماتين جدا جميلة
    عاش قلمك ")
    هههه لان الواقع تعيس جداً ومابي اشياء حلوة ومثالية

    شكرا الج

    نورتيني

  3. #63
    من اهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة clear مشاهدة المشاركة
    عمي كاتب كوه هي
    عشت صفاوي حيل عجبني الإسلوب مشوق والسرد رائع
    مدري ليش تذكرت ميسو وسرماجو من قريت القصه

    يارب يوم نشوفك من كبار الروائيين
    ههه ما اطمح اكون كاتب ابد

    شكرا الج

    نورتيني

  4. #64
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: August-2015
    الدولة: ★Baghdad ★
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 425 المواضيع: 3
    التقييم: 145
    مزاجي: ~(‘.’~)
    كم انت مُبدع و متألق ايها العراب
    استمتعت بقراءتها ..

    كُنت متحمسة جداً و متشوقة ايظاً لنهاية القصة و غموضها في النهاية كان ما يميزها

    شكراً لكَ

  5. #65
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,526 المواضيع: 4,209
    صوتيات: 313 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 38978
    مزاجي: الحمد الله
    المهنة: طالب جامعي
    أكلتي المفضلة: طبخ الوالدة
    موبايلي: Galaxy S8
    آخر نشاط: منذ 18 دقيقة
    مقالات المدونة: 53
    شوف الزوار
    دخلو من الفيس لك صفصف هههههه

  6. #66
    من اهل الدار
    ع گولتك ابراج مراقبة هههه

  7. #67
    من أهل الدار
    قَـمِےر ٱلعَراق
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: °•°في قلب اغلى الكون°•°
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 29,791 المواضيع: 370
    التقييم: 16984
    مزاجي: من يقترب عليه تحمل جنون دلعي
    المهنة: مبرمجه
    أكلتي المفضلة: سوشي و فنكر
    موبايلي: honor
    مقالات المدونة: 19

    مؤثرة

  8. #68
    ~صاحبة ^العيون الجميلة^
    ARMY
    تاريخ التسجيل: January-2018
    الدولة: Bts
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,557 المواضيع: 1,563
    صوتيات: 14 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9347
    المهنة: administrator
    مقالات المدونة: 4
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى العراب مشاهدة المشاركة
    4:27 ص

    اخبرت اخي الذي لا زال مستيقظاً ويتصفح الانترنت على الرغم من انه عليه الذهاب لاكمال عقد زواجه في الصباح الباكر . اخبرته " هلا ايقضتي معك صباحاً " ولاننا عائلة فضولية جدا كسائر مجتمعنا ، اخبرني " لما ؟ " دمدمدت بيني وبين نفسي بكلمات غير مفهومة حتى انا لم افهمها بسبب الارق المصاب بهِ جراء التفكير المفرط بلامر الذي شغلني ، والذي عزمت على تأديته صباحاً .

    7:10 ص

    استيقظت على ضجيج صوت بعيد نوعا ما لكنه بدى لي مرتفع جدا باذنّي ، فتحت عيني ونظرت الى السقف لدقائق معدودة وانا اتامل وافكر
    بـ" كيف اذهب ؟! " " وماذا ساقول حين اصل؟ "

    "حسناً حسناً " كلمت نفسي بغضب محاولا طرد الاسئلة
    المزعجة من رأسي
    هل اذهب ؟ ام اكمل نومي ؟! لكن ماذا عن ممم

    حسنا ساذهب ...

    رفعت الغطاء عني وتمشيت ببطئ كأني نمت مخموراً ، وقفت امام المرأة اتامل وجهي المتعب . مسحت على وجهي بيدي ونظرت الى عيني المرهقتين والمحمرتين جراء السهر لوقت متاخر ، لم يكن السهر اختياراً " قلت بيني وبين نفسي "

    ربما حمام دافئ يعيد الامر الى طبيعته

    تفحصت ساعتي ، اوه انها قاربت الثامنه ربما سَـ اتأخر . تذكرت انها نهاية الاسبوع اذا لم اذهب اليوم ربما ساموت جراء التفكير قبل ان يأتي يوم الاحد . ذهبت مسرعاً التقطت ملابسي ودخلت الحمام . على الرغم من انه يوم سيء الا انه يتوجب عليّ ان اكون انيقاً " اكلم نفسي "

    بعد ساعة اخبرت اخي الذي كان بدوره يحظر نفسه للذهاب لموعده المهم ، اخبرته ان يوصلني للگراج فَـ هز رأسه موافقاً ، وانطلقنا ..


    ما بين زحمة السير والطرق المغلقة اخيراً وصلت الى مقصدي ، اخرجت علبة السكائر واشعلت واحدة " لم اعتد التدخين ولكن كان لابد من رفيق " سُرت ببطئ محاولاً
    تجميع بعض الكلام لقوله حين وصولي لموعدي الذي
    لم يتفق عليه مسبقاً بيني وبين الطرف الاخر ، لكن لا بأس ستكون الامور على ما يرام " اخبرت نفسي محاولاً تهدأتها " . عاينت ساعتي انها 10:20 ص . اكملت طريقي وسئلت احد سائقي التكسي عن المشفى الذي بنيتي الذهاب إليه ، اخبرني انه على بعد 10 دقائق سيراً على الاقدام " حسناً هذا الوقت سينفعني ربما بترتيب افكاري قبل ان اصل " شكرت الرجل واكملت طريقي .

    وها انا ذا امام بوابة المشفى

    نظرت لرجل الامن قرب الباب ، " ماذا لو سئلني عن ماذا اريد من دخولي للمشفى " حسناً ساخبره إني قادم لزيارة احد المرضى من اقاربي . واكملت مسيري نحو الباب فاذا به رمقني بنظره " ربما بسبب ملامح وجهي المضطربة المتعبة هه على كل حال فالجميع هنا مضطربين ومتعبين " الا انه اكمل كلامه مع احد المراجعين باعداً نظره عني


    داخل المشفى

    شعرت ان الذكريات قد تلاشت من ذاكرتي فانا لا اتذكر القسم الذي يعمل بهِ الشخص المنشود " ماذا هل اصبت بفقدان ذاكرة مؤقت " همهمت بيني وبين نفسي . الا اني سرعان ما استجمعت افكاري وارخيت اعصابي ، حسناً انه قسم التحليلات المرضية في طوارئ المشفى ، اخيراً تذكرت . الان كيف اصل لهناك مع هذا المبنى الكبير المليء بالعلامات الاستدلالية الموزعه في كل مكان وعلى ثلاث ابنيه ضخمة متفرقة . لابد من السؤال ، تمشيت في بعض الردهات قليلاً فاذا باحد الموضفين اصحاب الستر البيضاء والذي بدى على وجه الفرح كأنه ربح اليانصيب ، هذه فرصتي . وجه مبتسم بين عشرات الوجوه المغتاضه .
    مرحبا شرعت في وجه مبتسماً
    قال مرحبا ! بما اساعدك ؟ ،
    اخبرته عن القسم الذي بنيتي الذهاب إليه ، فوصف لي الطريق .
    حسناً شكراً ، عفواً قالها مع ابتسامة

    انه المبنى الاخير ويكون القسم ببدايته " اخبرت نفسي "

    اكملت طريقي محاولاً البحث ، الا ان وصفه لم يكن دقيقاً وربما تركيزي كان مشتتاً فضطررت ان اسئل احد المراجعين فاخبرني مباشرة مشيراً باصبعه الى القسم الذي كتب على بوابته " التحليلات المرضية الطوارئ "
    اسرعت نحوه الا ان قدمي تثاقلتا كأنهما ربطى الى صخرة اجرها معي .

    اخيراً دخلت الى القسم ، نعم تفضل " نودي عليّ بصوت انثى " مممم مرحبا انا ابحث عن فتاة تعمل هنا أسمها " ..... " " بصوت متلعثم " . دخلت الى احد الغرف فصاحت باسمها واخبرتها ان احدهم بانتظارها

    انتظرت ما يقارب اربعون ثانيه ، وشعرت حينها ان الدم بدأ يتدفق بسرعة في جسدي جراء دقات قلبي المتسارعة .

    فُتح الباب .. نظرت نظرة تعجب ملؤها اخليط من المشاعر الغريبه واتسع بؤبؤ عينيها .

    قبل اسبوع

    كُنت قد دخلت في حيرة كبيرة ارهقتني واتعبت قلبي وعقلي جراء الصراع الدائر بينهما بسبب تلك الفتاة ، والمي من حيرتي ، هل انا فعلا واقع في حُبِها ؟ أُكرر على نفسي هذا السؤال طول اليوم ، وفي كل مرة اسئلهُ كان الصراع يندلع
    القلب .. نعم ولا تستطيع العيش بدونِها وهي الانسب لك .

    العقل .. انظر لحجم التباعد بينكما ، لا تتورط فقط اتركها وابتعد عنها والوقت كفيل بـ أسكات بكاء القلب ونواحه

    واخيراً رست سفينة قراري على مرسى عقلي وطاوعته .

    في المساء وردتني مكالمة هاتفية وكانت هي المتصل .. ودار الحديث كـ التالي

    هي .. مرحبا عزيزي اشتقت إليك
    انا .. مرحبا " بصوت ضجر "
    هي .. ما بك هل انت مريض ؟
    انا .. لا ولكن لدي ما اخبركِ به .
    هي .. نعم قُل ؟
    انا .. انا اسف على هذا القرار ولكن لابد من انهاء علاقتي بكِ وارجو ان تتفهمين الامر
    هي .. لكن ما السبب هل حدث شيء ؟
    انا .. لا ولكن فقط ارحلي ولا تُكلميني مجدداً
    هي .. حسناً " قالتها بنبرة حزينه مضجرة "

    انتهت المكالمة

    ضننت ان الامر انتهى " جفت الاقلام ورفعت الصحف " لم اعلم ان للقلب ليلاً نواحاً وعويل . بدأت ذكريات الاعوام الاربعة الماضية تتوارد وتتجدد كأنها حدثت البارحة ، عشت بقلق وحزن منطوياً طوال الاسبوع حتى جاءت نهايته فانتصر قرار قلبي وعزمت على الذهاب إليها لإخبرها بسبب قراري الاخير وبحقيقة مشاعري اتجاهِها على امل ان تكون تبادلُني نفس الشعور

    نهاية ايام الاسبوع وموعد اللقاء

    فُتح الباب .. نظرت نظرة تعجب ملؤها اخليط من المشاعر الغريبه واتسع بؤبؤ عينيها . اغلقت الباب واقتربت لي محاولةً ان تصطنع انها لا تود الحديث معي " بسبب قراري الاخير والمفاجئ " ولكن سرعان ما ابتسمت بعد ان خرجنا لحديقة المشفى واخبرتني انها كانت تشعر أنني سأقدم يوما ما لهنا لأطلعها على سبب الذي حدث .

    وقفت امامي واضعةً يديها على خصرها وقطبت حاجبيها بنظرة طفولية ملؤها الانوثى وبلهجتها البغدادية قالت " اي وهسه أنت شرايد ؟! " محاولةً تمثيل انها غاضبة مني ، فنظرت بعينيها لحظة حتى تبسمت واحمرت خجلاً

    لحظة صمت ... وبعدها سئلتني عن سبب قراري

    انا لست روميو لأجيد التعبير عن مشاعري " قلت بين نفسي " ، وبدأت الكلام " بتلعثم " في الحقيقية انااا ممم اناا ... " تزايدت دقات قلبي كأني متوجه لمنصة الاعدام ههه " فاخبرتها لنتمشى قليلاً وبينما نسير بخطوات متباطئة قُلت انا مُغرم بكِ واحببتك ومحاولتي للأبتعاد عنكِ كانت بسبب هذا الامر ، فانا لست متهيئاً للارتباط والزواج واحتاج لاشهر وربما لسنوات ، وقلبي كان غبياً حينما همس لي انه اَحبكِ قبل ان اكون مستعدا ً
    وهذا ما اخبرني بهِ عقلي ان اياك ان تُخبرها بمشاعرك وتخذلها فأن دمعة من عينيها تقع بسببك ربما ستقلب حياتك جحيماً . وضل يذكرني إنك لست متهيئاً فاحذر

    عَجبتُ لهذا الصراع .. كيف لجسد واحد ان يختلف وينشب صراع بين ذاته

    بعد ان انهيت كلامي بقيت هي صامته ، فاخبرتها ان تفكر بلامر وتعاود الاتصال بي

    وانتهى اللقاء

    في نفس اليوم مساءاً وردني اتصال وكانت هي .

    اخبرتني انها مصدومة من سماع كلامي وبدت نوعاً ما مقتنعه بهِ ، دار نقاش طويل بعض الشيء حول الموضوع وفي نهاية الكلام اخبرتها أن هذ القرار مصِيري وجدي ولابد من ان تتأنين برد الجواب وفكري ملياً حتى الاسبوع القادم .

    انتهى الاتصال

    اخبار سيئة

    الخبر السيء ان لا خبر عنها ، ها وقد مضى اليوم الرابع دون ان يردني اتصال مِنها! . عشرات الافكار تدور في رأسي ، ماذا هل حدثت حادثة هل اصابها سوء ؟! ، الفكرة الاسوء على الاطلاق والتي امرضتني وارهقتني وكلما طردتُها من مخيلتي عادت ، ايكون هذا الغياب جوابا على الامر الاخير الذي أطلعتُها عليه ..؟! . حسناً سأنتظر لنهاية الاسبوع لنرى الى ما ستمضي اليه الامور . توالت الايام وها هو اليوم الموعود ، نظرات متكررة الى الهاتف لهفة كبيرة لسماع رنينه ولكن دون جدوى ، لا شيء . فقط الكثير من الوجع . سحقاً هل استنفذت البشرية كل كمية الاوكسجين " كلمت نفسي بضجر " ، رغم سعة الدنيا ونقاوة الهواء الا إني اشعر بخنقة مفرطة ، استنشق الهواء ولكن لا اشعر به . رسالة او اتصال هي فقط ما يعيد الامور الى طبيعِتها ولكن ... ، مضى يوم اخر ، لم اعد احتمل . حسناً انا ذاهب غداً

    اليوم التالي

    كان يوم مكرر كـ الذي سبقه إلا ان حجم البؤس والسوداوية هذهِ المرة قد تَركن اثرهن على وجهي . اغتسلت وتأنقت " لا احب ان تراني في حالة مثيرة للشفقة " الا ان وجهي قد ختم عليه فـ عظام وجهي بارزة كـأني قادم من القبر ، حسناً لا يهم فـلأهم هو الوصول
    ومعرفة سبب الغياب الغريب .

    امام بوابة القسم

    وقفت للحظه تأملت الضجيج الذي بداخلي ومن ثم توجهت بخطوات متباطئة نحو الباب ، دخلت ... لم انطق بشيء للمسؤولة سوى اسمها " فهي قد عرفتني مسبقاً " فاشارت بيدها الى الفتاة المنشودة . وهنا ما ليس متوقع ، خَرجت مسرعة ومنحنية الرأس واشارت لي بيدها ان لنذهب خارج القسم " ولان الافكار اسرع من الضوء فقد خطرت لي العشرات منها " . نظرت لي وهمهمت باعذار لا اتذكرها بسبب تركيزي المشتت وعقلي المتعب . اطلت النظر في عينيها ، وكانت نظرتها لي اقبح نظرة نُظر الي بها منذ مولدي والى اليوم ااه انها بشعة جداً . حينها عرفت الجواب وعرفت سبب الغياب .


    استمر اللقاء 30 ثانيه وبعدها رحلت دون قول اي كلمة


    النهاية


    بقلمي
    كلش حلوه عاشت ايدك وسردك يثير الاهتمام
    اجدت

  9. #69
    من اهل الدار
    ايباه وين رجعتونا هههه

    نورتو

صفحة 7 من 7 الأولىالأولى ... 56 7
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال