و كلما يذكرون أسمك ... يشتهي التمدد على أروقة الغوث من نشوته
أطلقيه من ذاكرتك ... ليعود حراً كما كان قبل الصدفة والقدر .. قبل الظن .. قبل تمتمات الاحتقار
يا فراشه ..
حدثيني عنها ..
عن ذاك التعب الذابل بـــ شرفتها
و عن تناجي نوافذها ... و ذاك المتأمل
و ذاك القيد الشاخص بالأه حول خصرها