كانت ::
أرجوحة رماد
تعاقبت عليها أحلامي ذهاب وإياب
وغفت على ترنيمتها
أركــــــاني
أثــــــار الليل قبل وما بعــد
تروي أحاديث مافعله الغياب
وادي صدأ سلاسلها
فيه
أمسى ورداً
وهو يخترقني
أجد نفــسي
في القديم بيتي
كانت ::
أرجوحة رماد
تعاقبت عليها أحلامي ذهاب وإياب
وغفت على ترنيمتها
أركــــــاني
أثــــــار الليل قبل وما بعــد
تروي أحاديث مافعله الغياب
وادي صدأ سلاسلها
فيه
أمسى ورداً
وهو يخترقني
أجد نفــسي
في القديم بيتي
لَوُلاَ كَوُنَ خُصَلَة ِوُجُودِهِ
طَيَفٍ مِنهُ
لِسَادَ القُنُوط ِ عَلاَوةً
لسَيخ المَشَاعِرِ
وَعَدِم الأَكِترَاثِ لِمَن غَابَ
أَو بَقِي
أَجّرَاس الأســــــوار المقفَلـــــه
رَنينها كـَـان بأنين أحـــــلامٍ مُولعــــــه
متتاليه
متأنيه
كُنت أضُنه ربيع فصولي .َ
لكنه
أَثنى معصمي حينما كُنت أضُن أَنهُ مُمسك بيدي
حاجةً أهمال وحسرة طحن براحتي ضنًا
مني يحفظ خطوط كفي
ضننت أنه من كل برد سيدفئني
فسكب فنجان قهوتي
ثم
بضجه
رحل أجل رحل
دون ان يخدش أو يجرح رقتي أبدا
بل أختططف جمال أغنيتي