ألف لعنة على الذكريات التي لا زالت تنزف صديدًا إلى هذه اللحظة
ألف لعنة على الذكريات التي لا زالت تنزف صديدًا إلى هذه اللحظة
تقول لصديقتها : لاتقولي لقد كسرت ولا أستطيع النهوض الا ترين كيف أن الوردة تقف على ساق واحده
أُخَبِئُهُا فِي جَيبِي
أَينَمَا صَدَرتُ و وَرَدُت
وكَإَنَهَا ضَّلِـي
وأَتَنَفَسُ شَغَفُهُا بِعِشقٍ قَدِيَم
ذكرياتي
حين تجبر خاطراً وتزيل هماً وتسعد نفساً سيأتي اليوم الذي يُدرد اليك جميلك
برفقة قلبك لا تسأل عن الزمن فكل أوقاتي معك لحظات أسرقها
وهل للسارق من سؤال كم أخذت من السعادة والهناء
فقط احاول ان أملأ جب قلبي بك طمعا
عجلاً تَمُر بنا الأيام
وعجباً تذهلنا بالأنام
سرعان ما تسرق الأحلام
وتجعلك تغط بعالم من الأوهام
لا أدري أأبكي وجعاً أم أبوح لغريب بأني أَتالم