مسكينة من مزق الحنين فؤادها وتبخرت ملامحها وتلاشت في أوجاع غربة روحها
مسكينة من مزق الحنين فؤادها وتبخرت ملامحها وتلاشت في أوجاع غربة روحها
شكرا لك نورك سابقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسة فوضى
نادرون من يكفون نفسهم عن الوهم لذا لم اكن منهم
شكرا الك أنرت
قصتنا الطويلة التي كانت لاتنتهي ... كبف انتهت بهذه السرعة ؟؟
مسكينه تلك التي لا تتطاير ذاكرتها مسكينه مَن تتزاحم الخيبات بذاتها المتلهفه
عندما تلتهب الأحاسيس لتوقظ الحنين
عندما يتوغل الشوق بين ثنايا روحي
أشعر بها
تلك الصرخات الضجره
وذاك الشغف الخجل
هو الغائب الذي لايمحى من سجل الراحلون وانا
المشتاقة المعلقه بين حنين وأنين
الصمت ، هو بكاء وبوح الروح عندما لا يفهمها أحد
وأحاديثينا تلك هل أستطاع المطر مع التراب مزجها وتداس لتمسي ماضٍ ؟؟
هي فقط ما أملك بهذا الفضاء
ألجئ أليها عندما يصيبني برد امسيات الشتاء
أهرب اليها عندما كل من حولي يصدني
هي حروفي هي رفيقتي
لن أكترث للغياب اما العتاب فهو مجرد
أهازيج روح صخبه بالوجع
مخطئه حينما تركت سريري الوردي الدافئ ذاك
وهويت النوم على الرصيف !
رد مع اقتباس