الأنيق الذي يبث العطر في الخفقات له حقل من الياسمين
الأنيق الذي يبث العطر في الخفقات له حقل من الياسمين
للحنين معي شأن أخر فهو يصيبني كالحمى يربك مجرى أنفاسي ولايهدأ نبضي عن التأجج فكيف أخفيك في قلبي وأبجديتي كلها تهذي بك
وعندما تدمن شخصاً سترهق إن غاب عنك ساعة
أخرج متأخرًا، وعلى عجل أحمل أشيائي المهمة وألملم الأغاني التي نرثتها ليلة البارحة على الأرض ثم أسوقها أمامي كراعي يسوق إبله إلى الربيع ..
الفيس يقترحلك اشخاص لا ع البال ولا ع الخاطر ...حيل صارلي يومين مركزة بصورة واخيرا عرفتة
خنگني التراب الجو مغبر
كلما اغمضتُ عينيَّ لأراك حلماً.. يرن الهاتف .. فـ (يطيرك حتى من احلامي)
اخبرتك عن نقطة ضعفي فرحلت
في هذا المساء أرقب حروفا مخملية تسامر الروح على موانئ الود و إني لأجد ريحها
الذين يرحلون فجئة .. بدون مقدمات ولا مبررات
ان كانوا احياء فلا يستحقون الذكر..
وان كانوا اموات .. نقرأ لهم الفاتحة