انا لم انتقد التحضر بل الية العمل فيها فهناك دول اوربية واسيويه وافريقيه متعدده الافراد لها من التحضر ما يزدهر به البلاد و نتمنى مواكبته بما هو مقصود ولكن التحضر الذي اعنيه هو التقليد دون معرفه المعنى العام فيه فمنذ السبعينات وشعوب الهند واليابان والصين وامريكيا وغيرها تاقلمت شعوبها بكل شي حتى الانسانيه احيانا ونحن شعوبنا ما زالت لا تعرف وضع قشر الموز في سلة النفايات وتطرحه ارضا في الحدائق العامة فلماذا ل يقلد شبابنا ذلك ويقلد ما مدروس ان يقلد ه..ليكون التقليد ذو طابع بتوفر مقومات التقليد.. اما اليمن مع احترامي اذا كان مسؤول في الدوله يضع القات مابين فكيه فلما لا يكون الاقوى مباح.. وهنا الفرق مابين التقليد وما ينتج من ذلك التقليد باسم التحضر وشرعيه الحرية التامه ليكون الابن او البنت مقلدا او هو يكون كما يكون ابيه ..والدوله الخطر الاكبر ..تحياتي ست ليديا