صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14
الموضوع:

تعاطي البنات الصغيرات للمخدرات هل هو للاستكشاف ام نسيان الهموم؟

الزوار من محركات البحث: 8 المشاهدات : 827 الردود: 13
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13943
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4

    تعاطي البنات الصغيرات للمخدرات هل هو للاستكشاف ام نسيان الهموم؟

    السلام عليكم
    كمدخل للموضوع يمكن الاستعانة بهذا التحقيق الصحفي
    بعدها .. احب ان نتحاور حول هذا الموضوع

    ===============================================
    يبدأ الأمر بالرغبة في الاستكشاف وإشباع الفضول أو محاولة الالتهاء عن أمر يكدر الخاطر ويحزن القلب، وينتهي بورطة كبيرة تتسع من تلقاء نفسها بفعل التعود والإدمان، ذلك ما يحدث مع طالبات في المرحلتين المتوسطة والثانوية تورطن في تعاطي المخدرات وصرن غير قادرات عن الإقلاع عنها الأمر الذي جعلهن مستعدات لفعل أي شيء من أجل تأمين الجرعات، يحدث ذلك كله في غفلة من الأهل الذين ركزوا اهتماماتهم على الأمور الثانوية، والمؤسسة التربوية التي عجزت عن مراقبة الطلبة والسيطرة على مظاهر الانحراف.
    في غفلة من الجميع
    عدد المتورطات في تعاطي المخدرات في المؤسسات التربوية لا يزال محصورا في فئة صغيرة من الفتيات اللواتي يعانين من ظروف مادية صعبة أو من مشاكل أسرية٬ إلا أن الجو العام الذي مهّد لظهور هذا النوع من طالبات"الزطلة" و"الكيف " ينذر باتساع رقعة المتورطات، سيما وأن هذا الموضوع يعتبر من المواضيع المسكوت عنها سواء في المؤسسات التربوية التي ترفض الاعتراف بوجود هده الآفة بين أسوارها، أو في الأسر الجزائرية التي يسبب لها وجود فتاة في العائلة بهذه المواصفات حرجا كبيرا يدخل في دائرة العيب والجريمة التي لا تغتفر، لذلك حينما سعينا للتعرف على الوجه الحقيقي لهذه الآفة في بعض المؤسسات التربوية لم نسمع إلا ما يجبر الخواطر والأفئدة..
    مراقبة بإكماليه الشهيد " ن . م " بسطيف تفاجأت لطرحنا هذا الموضوع وتساءلت بالحاج:" من أخبركم بهذا؟!" وأضافت:" نحن نشدّد الرقابة على التلاميذ، ولا نسمح بأي تجاوز مهما كان شكله"واعتبرنا ما قالته هذه المراقبة نوعا من "حسن النية "المبرمجة، لأن المعروف عن هذه المؤسسة أنها من أكثر المؤسسات التي أصابها من آفات خطيرة ما أصابها حتى صار يضرب بها المثل في الانحراف٬ تركنا هذه المراقبة ذات" النية الحسنة "وتوجهنا إلى التلاميذ، حيث التقينا بطالبة يبدو عليها الالتزام والانضباط وسألناها:"هل هناك طالبات في مؤسستكم يتعاطين ويروجن المخدرات؟"سكتت الطالبة برهة وكأنها تسترجع حادثة معينة، ثم أجابت قائلة:" نعم٬ هناك طالبات يتعاطين المخدرات في مؤسستنا" وتابعت تقول "لقد رأيت ثلاث زميلات في دورة المياه يتعاقبن على استنشاق نوع من الغبرة وأدركت حينها أنهن مدمنات"، وقبل أن تواصل هذه الطالبة كلامها، قاطعتها زميلتها التي كانت تقف بجانبها موجهة الكلام إليها: "هل تعرفين دلال التي تدرس في السنة الرابعة؟ لقد رأيتها خلف القسم تمسك بسيجارة مخدرات وحين لمحتني أنظر إليها نهرتني٬ ثم قالت لي: " تعالي خذي نفسا".
    تركنا هذه المؤسسة و توجهنا إلى مؤسسة أخرى غير بعيدة عنها، حيث استقبلنا مديرها بوجه بشوش وتفاؤل كبير يوحي أنه يمسك بزمام مؤسسته كما يجب، وعن هذا الموضوع قال:" صحيح أن هناك طالبات اقتربن من حافة الانحراف، إلا أننا وجهنا لهن إنذارا بالطرد في حال استمرارهن فيما هن عليه، ووجدنا استجابة واضحة منهن سيما وأننا بلّغنا أهاليهن٬ أما الطالبات اللواتي لم يلتزمن بقوانين المؤسسة فقمنا بطردهن خشية أن ينقلن "العدوى" للطالبات الأخريات "ويضيف :"إحدى الطالبات اتصلت شخصيا بأخيها وأبلغته أن المؤسسة لن تسمح لأخته بارتيادها لأنها بلغت مرحلة خطيرة من الإدمان والانحراف".
    من المخدرات إلى السرقة
    ولأن التورط في تعاطي المخدرات يدفع الضحية إلى البحث عن أي طريقة تؤمن له الحصول على الجرعات باستمرار، فقد قامت إحدى الطالبات بإحدى ثانويات العلمة بمحاولة فاشلة لسرقة هاتف ثمين لأحد زملائها في القسم، وعن هذا الموضوع، تقول ريم إن زميلتها كلفت ثلاث صديقات لها بسرقة هاتف زميلهن وذلك بتظاهر إحداهن بالإغماء في حصة التربية البدنية لتقوم صديقتيها بحملها إلى حيث تتواجد الحقائب المدرسية الموضوعة على حافة الصالة الرياضية، وبالفعل قامت الزميلة التي أدت دور المغمى عليها بتفتيش حقيبة الزميل وأخذت منها هاتفه وسلمته لزميلتها – زعيمة العصابة- التي قامت برميه من سور المؤسسة لأحد الشاب الذي كان ينتظر في الخارج، وعندما تم اكتشاف أمرها اتضح أنها كانت مدمنة على المخدرات وأن الشخص الذي سلمته الهاتف يقوم بتأمين كميات لها من هذه السموم في غفلة من أسرتها التي انشغلت عنها وتركتها بين أيدي مروجي المخدرات الذين يصطادون في الماء العكر، فلو كانت لهذه الطالبة وسواها من الطالبات اللواتي تورطن في تعاطي المخدرات عائلات تتابع دراستهن وتراقب سلوكهن وما يطرأ عليه من تغيير، هل كانت أقدامهن ستزل في هذا المنحدر الخطير؟ ولكنه الإهمال واللامبالاة التي جعلت من أفراد بعض الأسر غرباء عن بعضهم البعض، ولا يجمعهم إلا سقف واحد أو دفتر عائلي واحد، ليصبح الشارع والمؤسسة التربوية التي تقصر في مراقبة التلاميذ المرتع الخصب لانتشار الآفات وضياع الأخلاق.

    ===================================

    ما هو السبب يا ترى و اين تكمن العلاجات

  2. #2
    Wahiba khalid
    تاريخ التسجيل: August-2016
    الدولة: Hadarmout_Al-Mukalla
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,050 المواضيع: 120
    التقييم: 1740
    مزاجي: بشكرالله ^_^
    المهنة: student
    أكلتي المفضلة: البطاطس المقليه مع الكاتشب
    موبايلي: جالكسيj6
    آخر نشاط: 21/December/2020
    تعاطي البنات الصغيرات للمخدرات هل هو للاستكشاف ام نسيان الهموم؟
    بالنسبه للبعض اللواتي يعانين حقا من ظروف مادية صعبة أو من مشاكل أسرية يكون تعاطيهن لانواع من المخدرات هو كنسيان للهموم..ولكن هذا ليس حلا لتلك المعاناه
    اما البعض قد يكون اتباعهم لهذا الطريق عن طريق حب التجربه والاستكشاف

    والسبب الرئيسي مما لاشك فيه هو الاهمال وعدم المراقبه من الاهل
    اعتقد ان العلاج يكمن
    داخل الاسره: فلو ان الاسره تعطي كثير من الاهتمام لاطفالها والاستماع اليهم ومراقبتهم جيدا وتنشأتهم النشأه السويه..فلا اعتقد ابدا ان اولادهم سينحازون لهذا المنحدر
    داخل المجتمع: يجب ان يكون المجتمع رادع بشكل كبير جدا لهذه الافه..لان انتشارها داخله يعني انتشارا للفساد..لذلك لابد من وجود توفر مراكز للمدمنين والمدمنات..وانتشار الحملات التوعويه لهذه الافه.
    تقبلي مروري

    تحيتي لك ليديا

  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الدولة: القلوب التي احبتني
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,393 المواضيع: 269
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 5881
    مزاجي: حسب الاخبار
    المهنة: من علمني حرفا ملكني عبدا
    موبايلي: سامسونج
    آخر نشاط: منذ 7 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    الخلل الرئيسي في هذا الموضوع هو انعدام الرقابة الابوية و التشتت الاسري ليؤدي الى هاوية الانحراف فلا الفقر سبب ولا مسبب لهذا الموضوع بل مجتمعاتنا العربية انطوت ورحبت بشكل كبير لظاهرة التقليد والتي تروجها المؤسسات الاعلامية بما لا يليق احيانا لنجد تلك وما شابهها في جعبة شبابنا الذي اخذ نظرية التطور والتحضر و مواكبة العصر بهذا المنظور تحت ذريعة الظروف المحتمة لايقاع الفعل ..وكذلك رقابة المؤسسات التربوية ومفاصل الدولة وانحلالها لها دور في اثمار عواقب تلك الامور

  4. #4
    الراقي
    العراقي راقي
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 14,732 المواضيع: 1,752
    صوتيات: 11 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6659
    مزاجي: دائم الضحك
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: الفواكه
    موبايلي: جلكسي Note4
    آخر نشاط: منذ 4 ساعات
    انا ركزت على مفردة مهمة جدا وهي(التوريط)
    التوريط لاياتي برغبة الشخص نفسه في حال معرفته بانه سوف يعاني مستقبلا
    هناك طرق لاستدراج ضحايا المخدرات
    اما عن طريق اصدقاء السوء الذين يرسمون صورة جميلة لهذا السم القاتل في مخيلة ضحاياهم
    او عن طريق الاجبار والخداع وهو دائما ياتي عن طريق المتاجرين بهذه السموم
    والاجبار يعني الاعطاء بالقوة اما الخداع يعني ايهام الضحية على انه علاج معين لمرض جسدي او نفسي
    واكثر الذين يتعاطون هذا السم هم اشخاص يعانون من الضياع الفكري والتشتت العائلي والمستوى المتدني من الثقافة والتعليم
    ------------
    علاج التعاطي يكون على مراحل
    العلاج بالادوية (وهو يتم في مراكز متخصصة وتحت اشراف اطباء مختصين)
    العلاج النفسي(وهو ايضا يتم في مراكز متخصصة لكن العائلة والاصدقاء يلعبون دور كبير فيه)
    الابتعاد عن المسببات التي من الممكن ان تعيد الضحية الى التعاطي مرة اخرى
    التعامل مع المتعاطي على انه (مريض) وليس على انه مجرم منبوذ
    اخطر مايؤثر على مراحل العلاج هو مايسمى طبيا ب (الاعراض الانسحابيه) وهي انفعالية نفسية يصبح فيها المتعاطي يشبه تصرفات المجنون وينبغي على من يساهمون في العلاج ان يضعو في حساباتهم ذالك حتى يتخطى هذه المرحلة الخطرة


    شكرا جزيلا لطرحك القيم ليديا
    تحياتي

  5. #5
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    ... ملكة زماني....
    بالفعل الأسرة هي الحصن المنيع، الذي يمكنه رد كل الأمور إلى نصابها مهما كان السبب الذي جرف ابنتهم إلى هذا الوضع المزري، لكن ماذا لو كانت الأسرة هي الدافع هي السبب، بتسهيلها لهكذا أمور، اهمالا أو تباهيا بليدا...
    يبق كما أشرت دور الدولة بتوفير مراكز العلاج أكثر من ضروري و اكيد

    شكرا لك على المداخلة المميزة
    وتقبلي تحياتي

  6. #6
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    ابن الوطن.. أليس التحضر و التطور مرادف لتحسين الأوضاع المعيشية و جعل الحياة أكثر رتابة و أريحية؟!
    ربما ليس الإدمان قادما بالضرورة من الغرب، خذ مثالا على ذلك اليمنيين لديهم عشبة يمضغونها بشكل يومي و هي مصنفة عالميا ضمن المواد المخدرة، و أيضا المغرب الشقيق يحتمل مرتبة رائدة بزراعة و إنتاج و تصدير المخدرات... أفغانستان و باكستان بعض المناطق بها يقومون بإعطاء أبنائهم مخدرات لتنويمهم حتى لايشغلونهم عن وظائفهم اليومية... إلخ.
    ربما هو ليس التقليد
    ربما هي حقيقتنا هكذا
    ..

    وإن كان تقليدا، فلربما للأسباب ذاتها التي دفعت الشباب و البنات تحديدا للإدمان... فما هي يا ترى؟!

  7. #7
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    سعد العراقي... تحية لتدخلك الراقي
    ....
    مسار العلاج حسب عرضك حساس جدا و يتطلب تضافر الكثير من الجهود..

    مثل هكذا مراكز للعناية الطبية و النفسية، اكيد تتطلب الكثير من الأموال، فيبدو أن المريض يحتاج أن يلبث مدة بالمركز، حتى لا تحدث له انتكاسة بسبب تماسه مع البيئة المحفزة على الإدمان في وضعه الضعيف بعد...

    ما يخطر ببالي الان
    هل يفكر رجال المال و المتطوعين في بلادنا
    بالتبرع و رعاية مثل هكذا مراكز
    ام انهم يتعففون من الاقتراب من المدمنين و مساعدتهم
    معتبرين انهم مجرمين و خارجين عن طريق الله
    والانفاق الذي يبتغي به وجه الله لا يجوز فيهم؟!

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: September-2016
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 10,381 المواضيع: 1,378
    صوتيات: 32 سوالف عراقية: 7
    التقييم: 12058
    مزاجي: نرجسي
    المهنة: engineering student
    أكلتي المفضلة: حليب وجاي
    موبايلي: طابوكه
    مرحبا فقط نقطه لادمان ليس للصغيرات بل للمرهقات ان صح التعبير هناك أسباب عديدة لتعاطي المخدرات للمراهقات وكل مجتمع يخلق أسبابه الخاصة والمدرسة والاسرة هما الدور الأساسي والرئيسي في التعاطي او عدم التعاطي الأسباب الأكثر شهرة بين الجميع فسن المراهقة يتميز بشكل عام بالفضول وحب الاستكشاف فتدخل الفتاة نفسها في تجارب متنوعة في الحياة من اجل الحصول على المتعة او حب التجربة مثل قيادة السيارة بسرعات خارجة عن السيطرة وقد تذهب فى نشاطات بها مخاطرة لإشباع حب المغامرة في نفسها مثل تعاطي المخدرات ويكون طريق المخدرات للفتاة من خلال صديق أو زميل دراسة او عمل او تدريب او أحد إفراد العائلة.
    تشعر المراهقات بحب الانتماء لمجموعات من نفس العمر كزملائها أو شلتها في المدرسة فالمراهقات يرغبن في الانتماء لمجموعة يشعرن فيها بالراحة والدعم النفسي والحماية والقوة المعنوية وما يكون خطير في هذه النوع من المجموعات ان مبادئها وسلوكياتها تكون على قناعاته أكثر من مبادئ أسرتها الخاصة فإذا كان أفراد المجموعة أو الشلة يتعاطون المخدرات فهذا دافع مهم جدا لتعاطيها بل وتخشى ان ترفضها المجموعة فتبقى بدون صديقات.
    • العلاج لانسب دائما داخل المراكز المتخصصة

    ويحتاج ذلك للإقامة بداخل مراكز العلاج لفترة مع المتابعة والعناية
    برامج العيادات الخارجيةوتحتاج تلك البرامج لحضور المريض لمراكز العلاج عدة مرات خلال الأسبوع مع إمكانية الإقامة في المنزل وممارسة الحياة المعتادة.
    وهي جلسات علاج بين المجموعات تساعد على الاندماج بين مجموعة من الأشخاص في نفس المرحلة العمرية

    تحياتي
    انتقاء رائع تقيم

  9. #9
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    مرحبا M. NASIR
    الفضول،و فرض واقع الإنتماء للمجموعة المؤثرة حتى ولو كانت منحرفة حقيقة لا يمكن اغفالها أو تجاهلها... و كثيرا ما تقع العائلة و خاصة الوالدين عاجزين أمام السيل الجارف الذي قد يعرف ابنتهم أمام أعينهم، فإما يرتكبون خطأ أكثر من خطئها من باب العيب و حفظ الشرف، أو يبقون كالمتفرج يصارعون من أجل الأمل....


    ذكرت المراكز الصحية و أهميتها..... دعني أخبرك انه في حالات معينة و فردية، المدمن يصل إلى المواد المخدرة بالمركز أسهل منا يحصلها خارجه....


    سؤالي هذه المرة...

    هل تتخلى الأمة عن أفرادها المدمنين، خاصة الفتيات؟!

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    لماذا نتخلى عنهم فلجميع يخطا
    بل علئ لاسره يجب أن تتعامل معها بحكمة وهدوء ، بعيداً عن العنف أو القسوة أو الانفعالات والتهديد ويجب على أفراد الأسرة أن يتفهموا طبيعة مرض الإدمان ، وكيفية التعامل مع المدمنه ، بحيث يؤدي كل واحد منهم دوره الإصلاحي المناسب ، في عمل منظم ، وتخطيط محكم كما بعد العلاج ، على أفراد الأسرة إظهار تعاطفهم مع المدمنه ، وأن يرحبوا بها بينهم مرة أخرى ، وأن يتيحوا لها الفرصة للتوافق الأسري والاجتماعي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال