لحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 168 )
177 - حدثني : أبو الحسن محمد بن القاسم الفارسي قال : ، حدثنا : أبو جعفر محمد بن علي قال : ، حدثنا : حمزة بن محمد العلوي قال : ، أخبرنا : علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن علي بن معبد ، عن الحسين بن خالد : ، عن علي بن موسى الرضا ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي (ع) قال : قال رسول الله (ص) : من أحب أن يركب سفينة النجاة ويمتمسك بالعروة الوثقى ويعتصم بحبل الله المتين فليوال علياًً وليأتم بالهداة من ولده.
________________________________________
الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 169 )
178 - أخبرنا : محمد بن عبد الله الصوفي ، قال : ، أخبرنا : محمد بن أحمد بن محمد ، قال : ، حدثنا : عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي قال : ، حدثني : محمد بن سهل قال : ، حدثنا : عبد العزيز بن عمرو ، قال : ، حدثنا : الحسن بن الحسن ، قال : ، حدثنا : يحى بن علي الربعي ، عن أبان بن تغلب : ، عن جعفر بن محمد ، قال : نحن حبل الله الذي قال الله : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ، الآية ، فالمستمسك بولاية علي بن أبي طالب المستمسك بالبر ، كذا فمن تمسك به كان مؤمناً ، ومن تركه كان خارجاً من الإيمان.
179 - وأخبرناه ، عن أبي بكر محمد بن الحسين بن صالح السبيعي في تفسيره قال : ، حدثنا : علي بن العباس المقانعي قال : ، حدثنا : جعفر بن محمد بن حسين قال : ، حدثنا : حسن بن حسين قال : ، حدثنا : يحيى بن عليّ به سواء إلى قوله : ولا تفرقوا ، وقوله : ولاية علي ، من إستمسك به كان مؤمناً ، ومن تركه خرج من الإيمان.
180 - وبه ، حدثنا : حسن بن حسين ، قال : ، حدثنا : أبو حفص الصائغ ، عن جعفر بن محمد في قوله : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ولا تفرقوا ، قال : نحن حبل الله.
________________________________________
إبن جبر - نهج الإيمان - رقم الصفحة : ( 547 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى الثعلبي في تفسيره حديثاًًًً مرفوعاًً إلى أبان بن تغلب ، عن جعفر إبن محمد (ع) قال : نحن حبل الله الذي قال تعالى : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ولا تفرقوا.
________________________________________
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 356 )
- [ 9 ] - أيضاًً إبن مسعود ، وجابر ، والبراء ، وأنس ، وأم سلمة (ر) قالوا : نزلت في الخمسة من أهل العباء ، تفسير ، وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ولا تفرقوا.
- [ 10 ] - أخرج الثعلبي : بسنده ، عن أبان بن تغلب ، عن جعفر الصادق (ر) قال : نحن حبل الله الذي قال الله عز وجل : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ولا تفرقوا.
- [ 11 ] - أيضاًً أخرج صاحب كتاب المناقب : ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس (ر) قال : كنا عند النبي (ص) إذ جاء أعرابي فقال : يا رسول الله سمعتك تقول : وإعتصموا بحبل الله ، فما حبل الله الذي نعتصم به ؟ فضرب النبي (ص) يده في يد علي ، وقال : تمسكوا بهذا ، هو حبل الله المتين.
________________________________________
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 368 )
- [ 51 ] - أخرج الثعلي في تفسير قوله تعالى : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ولا تفرقوا ، عن جعفر بن محمد (ر) قال : نحن حبل الله الذي قال الله : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ولا تفرقوا.
________________________________________
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 440 )
- [ 213 ] - أخرج الثعلبي في تفسير هذه الآية : عن جعفر الصادق (ر) : أنه قال : نحن حبل الله الذي قال الله - تبارك وتعالى فيه : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ولا تفرقوا.
________________________________________
محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 42 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومنها رابعاًً ( آل عمران : 103 ) ، قال تعالى : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ، قال إبن حجر الهيثمي في صواعقه ، أخرج الثعلبي في تفسيره ، عن جعفر الصادق إنه قال : نحن حبل الله الذي قال الله فيه : وإعتصموا بحبل الله جميعاًًً ولا تفرقوا.