عيوبُ زمانِنا فينا وما لها عيبُ سِوانا شكتْ دُنيانا مِنا وما نحنُ بسامعينَ هما ضاقت دُنيانا مِنا وما بِصدُرِنا ضيقٌ سِواها شكتْ القلوبُ مِنها وما لدُنيانا عيبٌ سِوانا ولو أصغينا لحظةً لِصوتِ دُنيانا لصمِتنا مُدركينَ أن حياتنا خلت مِن العيوبِ وما لها عيبٌ سِوانا نحنُ عيبُها فما بالنا إن نطقَ الزمانُ فكيفَ سنقدرُ على تحملِ ما بديناهُ عمدًا ولي كُلِ واحدٍ مِنا قلبٌ أعانَ الدُنيا علينا . بقلمي
يوم جميل أصدقائي ^_^