"لا عليكِ مں الحُزںْ، سَرّحي شَعركِ و ارتدي ما تُحبين و واستطعمي البيتزا بهراء ،هكذا س تفرحين "
"لا عليكِ مں الحُزںْ، سَرّحي شَعركِ و ارتدي ما تُحبين و واستطعمي البيتزا بهراء ،هكذا س تفرحين "
لو كآنَت جآرَتي لَقبلتهآ يومَياً وآستغفَرتّ ربي خشيةّ آن آگونْ مَن آلمقَصرين بَحق آلجآر علىّ آلجآر ,,!
هذا الرجل سعيد ، يجب أن نعالجه قبل أن تتطور حالته وينشر هذا الوباء."
عندما تشتهي #الرحيل؟!
#ارحل
لكن لا #تتهمني ب أشياء
لم ارتكبهآ يوما
لترضي #ضميرك بالرحيل..!!~
" لا أمُل من دخول صفحتكِ وإقتفاء أثركِ أينما تكونين ، لا أكف عن مراقبتكِ ومراقبة تدويناتكِ بكثير من الحذر ، أوهم نفسي أنكِ تحاولين لفت إنتباهي بطريقة ما ، أتسلق جداركِ الأزرق وأدوس على أصدقائكِ ومتابعيكِ واحدًا واحدًا، أشتم كل شخص يحاول إغراءكِ بتعليق منمق ، وأحضره لعشر مرات كي أخفف حدة حنقي ، يسألني احدهم بم تفكر ؟ أفكر بها يا انت كما تفكر أنتَ بزوجتكَ " وكما يفكر دونالد ترامب في طريقة لسحق هذا العالم ، أفكر بها كما يفكر سكير بزجاجة ويسكي بعد أن أقسم أنه سيقلع عن الشرب ..
لا أُمل من قراءتها ، إنها الشيء الوحيد الذي يجعلني أؤمن بأن الملل محض كذبة إخترعها الضعفاء ليداروا عجزهم بالإستمتاع بالحياة ، أريدها بكامل عبثها وغرابتها وصمتها ، أريدها بعاداتها السيئة ومزاجيتها المفرطة ..
أحبها كحب دوستويفسكي لآنا غريغوريفنا ، وكحب كافكا لميلينا ، وكهوس غسان كنفاني بغادة السمان ! أكتب لها دائمًا كما كان يكتب جبران لمحبوبته " مي زيادة " وأعلم في النهاية أنني لن ألتقي بها ولن يجمعنا سقف واحد بمدينة ما ....
متابعةة
وكأنَّ الله لخصَّ مفاهيم الجمآل بعينيكِ البُنّيتين .
"الكون واسع جدًا، وأنت تطلب ودّ الحياة من شاشة هاتفك!"