"لن أكون لك وطناً مادمت لن تحمل لأجلي السلاحا ."
"لن أكون لك وطناً مادمت لن تحمل لأجلي السلاحا ."
“لا تكتبي لي جواباً ، لا تكترثي لا تقولي شيئاً، إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم، إلى ملجأه الوحيد ، وسأظل أعود”
عندما أخذوا منّي كل الأشياء الجميلة في حياتي ، لماذا لم يأخذوني أنا أيضاً ؟ لماذا تركوا هذا الجسد ملقى في زاوية الغرفة كشيء غير مهم !⏳
كأي صعيدي، لا أستطيع قول: أحبك
وكلما قررت القفز على التقاليد لأقولها خرجت: كيف حالك؟
فاعذريني لأنني "كيف حالك جدا"
أنا حقًا لا أعرف مآذا تعني -أحبك- اعتقد أنها تعني لا تتركني وحيدًا
"
إنَّني لا أتمنى أن أصل إلى سن المئة كما يتمنى غيري، وإنما أتمنى أن تنتهي حياتي عندما تنتهي قدرتي على الكتابة والقراءة!
لا تيأس، فهذا الجميل يبلغ من العمر 88 عامًا ونال أخيرًا البكالوريوس في العلوم، تجدونه في هذه الصورة وقد علّق شعارًا على صدره:"مع الرب كل الأشياء ممكنة ".
شكلي من اتناقش مع شخص عديم التفكير والانشاء . جاف تماما .راسه.