في ساعات قصيرة ومعدودة من البارحة، تجاوزت فيها الحرارة 34 م، كنت تجولُ في خاطريّ، كعربةٍ تجرها عشرة أحصنة، كل ما بيّ، يعرفُ بوجودها، بالجلبة التي يحدثها اذكرها. ، لم يعد هذا سراً.
في ساعات قصيرة ومعدودة من البارحة، تجاوزت فيها الحرارة 34 م، كنت تجولُ في خاطريّ، كعربةٍ تجرها عشرة أحصنة، كل ما بيّ، يعرفُ بوجودها، بالجلبة التي يحدثها اذكرها. ، لم يعد هذا سراً.
- لكل عين رفت من هنا بصمت .
إلى كل من سيقرأ :
تذكر أنك في بعض الأحيان عليكَ أن تغامر بالرجوع خطوةً إلى الوراء كي تتقدم أكثر
عليكَ أن تجازفَ بالذي حققتهُ كي تُحقق ما لن تستطيع تحقيقه لو لم تعُد .!
الأخبار الحزينة تنقلها مذيعة فاتنة، فيستحي الخبر على نفسه، ويتأنّق حتى يصبح خبراً جميلاً.!
~
لا أندم على علاقتي بأحد أبداً هذا درس وهذا ذكرى وهذا صديق قديم وهذا غريب وإنتهى .!
~
كان عليه أن يعرف أنها حين قالت لهُ أنها تحُب الأزرق
أنها سمُاء بلاآ سقف , بحُر بلاآ قاع , لاآ حدود لقلبُها !!
لاحدود لقلبها ..!
الي الطبقى السَفلى
هتيئاً لكمْ هذا النوم العميق .!
~
- بامكان الغيابات ان تحشو فراغات الفقد , ان شاء الامر "
أنا رجلٌ
يتصفحُ الجمالَ بالمقلوب
" أدهشني في الشاعرة
كعبَها العالي ..
يدوزنُ تفعيلاتِ الصعود إلى المنبر "" أعجبني في قصيدتها
الآهةَ الصيّادةَ الرابضةَ بين بيتينِ
يحرضانِ على الخطيئةِ
بالمجاز ...
ﻟﻘﺪ ﻫﺮﺑ ﻣﻨها ﻷﻧه ﺃﺩﺭﻛ ﻋﻤﻖ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﺍﻟﺠﺎﺭﻑ ﺍﻟﺬﻱ يحمله لها ، ﻛﺎﻥ ﺑﻘﺎﺅﻫه ﺑﻘﺮﺑها ﻓﻮﻕ ﻃﺎﻗﺘﻬه " !..