كلما أستغفرت الله إنحلتّ عنك عُقده من عُقد همكّ وأنهلتّ على قلبِك النِعمُ .
كلما أستغفرت الله إنحلتّ عنك عُقده من عُقد همكّ وأنهلتّ على قلبِك النِعمُ .
كان قلبُه قاسياً لا يلين سوى لصوت إحداهُن أو نظرة منها .
- في نظراتها شرودا , مرتبطا ب قسوه غيره - شارفت على الانهيار .
" في الوقت الذي سيسلب فيه الأخرون الحياة، سأكون أنا من ينقذها"
-انصتو فقط .
OF
أعتقد أني لاحظت قبلا، أن الحب شديد الشبه بجلسة تعذيب أو عملية جراحية. لكن هذه الفكرة قابلة للتطوير بأكثر الأساليب مرارة. فحتى إذا كان العشيقان متيِّمين و مفعمين بالرغبة المتبادلة، فإن أحدهما سيكون الجراح أو الجلاد. أما الآخر فهو الموضوع أو الضحية.
يبدو لي الانسان المتعلق بالمتعة ، أي بالحاضر ، في هيئة رجل متدحرج من عل ، أراد أن يتشبث بشجيرات ، فاقتلعها وجرفها معه في سقوطه
أيها الليل !كم ستحلو لي ،بدون هذه النجوم
التي يتكلم ضوؤها لغة معروفة !
لأني أنشد الفراغ ،والسواد والعراء!
أيها القارئء الوديع والرعوي -الرجل الصالح الساذج القنوع _فلترم هذا الكتاب الكئيب فإن لم تشكل بلاغتك لدى الشيطان العميد المحتال -فارمه!فلن تفهم منه شيئا أو ستظن أنني مصاب بالهيستيريا !