أنا اليائس، الكلمة بلا صدى
الذي حصل على كل شيء وفقد كل شيء.
أنا اليائس، الكلمة بلا صدى
الذي حصل على كل شيء وفقد كل شيء.
’’قد تقتلِع كلّ الزهورِ، لكنّ هذا لنْ يمنع الربيع مِن أنْ يأتي..‘‘
ميت هو ذاك الذي يصبح عبدا لعاداته، مكررا نفسه كل يوم. ذاك الذي لا يغيّر ماركة ملابسه ولا طريق ذهابه الى العمل ولا لون نظراته عند المغيب .!
صعاليك لكن شعراء..مسالمون تورا وتارة نفذ الغشاء..فقراء أقوياء ..نكره القصور و نفرش العراء ..بالعزة اسقينا حنضلا..بالذل نكره شربة ماء..لا نقبل في كرامتنا لا مواساة ولا عزاء..إلا إذا سالت على جثثهم الدماء ..
وعلى من يبتسم الرز
بأسنانه البيض اللامتناهية؟
لماذا يكتبون في العصور المظلمة
بحبرٍ خفي؟
هل يعرف جمال كراكاس
كم تنورةً للوردة؟
لماذا تلسعني البراغيث
ورقباء الأدب؟
أراني منسيّاً مثل هذه المراسي القديمة.
وأكثر حزناً هي الأرصفة عندما يحلّ المساء.
تتعب حياتي الجائعة من غير جدوى.
أُحِبُّ ما ليس عندي.
سَأَمي يصارع الشفق الذي يأتي بطيئاً.
لكنَّ الليل يصل ويبدأ يغنّي لي.
والقمر يطوف بإطلالة الحلم.
سأقف معك حين يظن الجميع بأنك سيء .. سأقول بأنك صديقي بكل سيئاتك !
عن ذئبها :اتحدث.!
لم أطلب يداً تمسح دموع الفزع ولم أوقظ أحد ليعانقني كي اهدأ ، علام يجب أن أكون ممنونا .. لقد عشت أسوء اللحظات بمفردي ...
أينْ يوجد الله ولو لم يكنْ موجوداً أريدُ ان اصلي وأبكي وأتوبُ عن جرائم لم أقترفها وأن استمتع بكوني معفواً عني بمداعبة ليست أمومية تماماً .
on line