حين تختلف مع من تحب
يستدرجك الطريق الى الصديق
تشعر وكأن الله خلقه من أجل الضيق
تفتح له صفحة جرحك
تقرأ له قصيدة عن حزنك
وتشكو له مرارة قلبك
يلملم شتاتك
يجفف الدمع من رصيف عينك
ويكنس الحزن من قلبك
فيمسح على صدرك..
يشعرك بقيمة الحب والوفاء
دون مقابل ..
يرمي بذور الفرح تحت أقدامك
ويخبرك ان الحياة لا تزال جميله
ومهما اشتد الألم سيبقى هنالك أمل
في بعض الأحيان
يكون صديقك ...أجمل من حبيبك
فصديق باليد خير من عشرة أحباب على الشجرة!!
فهد العوده
تقبل مروري
رائع شكرا لك
هي صفات نتمتع بها جميعنا او اغلبنا فالصديقيك هو حبيب لشخص اخر وهو ايضا اب لاولاده وبنفس الوقت هو ابن لابيه والام كذالك ابنة لامها وام لاطفالها واخت لاخيها وزوجة لزوجها وهكذا لاكن السؤال هنا لماذا لانعطي حقوق الصفات التي نملكها بالتساوي فالصديق وفي لصديقه لاكنه خائن لحبيبه والابن بار بوالديه ويحمل قسوة تجاه اولاده تجعلهم يعقونه والزوج مرح مع زميلاته في العمل متزمت كئيب مع زوجته
مداخلة طويلة وما اريد ان استخلص منها
ان الانسان رهين مصالحه هذا ما المسه اليوم من تعاملي مع البشر
كل الهلا وردالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ال جبورية
تقبل مروري
كل الهلا كيان
فعلاً رهين مصالحه اسعدني مرورك
انتقاء جميل ،،
مع كل التحية
كل الهلا نورت
كلام جميل
شكرا عزيزتي
العفو حبي نورتي
رد مع اقتباس