خلافات الأهل أمام الأولاد ، تستمر في ذهن الطفل وتؤثر عليه فيما بعد
خلافات الأهل أمام الأولاد ، تستمر في ذهن الطفل وتؤثر عليه فيما بعد
المشاغبة عند الطفل ليست مذمومة دائما فقد تعني التميز والشخصية التي تكره الجمود وتحتاج إلى توجيه ونماء لا للتوبيخ والإقصاء.
من المفيد جلوس الام مع الطفل قبل النوم مدة عشر دقائق والتحدث إليه بحديث مطمئن ومشجع ومفرح.
بعض الكبار يجد صعوبة في الاعتذار لأنه لم يتعود من صغره على ذلك !! شجع ابنك على أن يقول كلمة : (آسف) علمه أن الاعتذار قوة وليس ضعف !!
الحماية الزائدة والخوف المفرط على الطفل من أخطر ماتقع فيه بعض الأسر مع طفلها لأنها تحرمه من إمكانية التعلم والانخراط والمواجهة والاستقلالية
أيها الاب قبل أن تخرج من المنزل اطبع قبلة على رأس أطفالك الصغار، حتى إن كانوا نائمين، تأكد أن جوارحهم تستجيب لها
أفضل علاج للطفل المشاغب هو ان تكون له أم قوية الشخصية
لديها أهداف تربوية عليا
ليست مجرد مستعرضة أمام الآخرين لمتاعب الأمومة ومشاق التربية
للأباء والأمهات / علموا أبناءكم الشجاعة في الرأي وأن يحسنوا الطرح ، و يتقنوا الأعتراض بأدب . ولا يكونوا ممن يهزوا رؤسهم وينفذوا .
ماذا تعلّم أطفالنا من فايروس كورونا؟
أهم الأشياء التي تعلمها أطفالنا من وجود فيروس كورونا
1- تعلموا كيفية غسل أيديهم بشكل صحيح، بعد تعليمهم ذلك من قبل الأبوين للضرورة القصوى.
2- تعلموا كيفية تنظيف أسنانهم بشكل صحيح. هذه دوماً تعتبر من الأمور المضنية التي تُعلمها الأم لأطفالها، ولكن تكرارها وأخذ الموضوع بشكل جاد جداً؛ جعل الأطفال يتعلمون ذلك.
3- تعلموا أهمية النظافة بشكل عام؛ من خلال شرح الأبوين، وهو الأمر الذي لم يكن موجوداً بكثافة في الأيام الخالية من الأوبئة.
4- تعلموا الصبر عند الاضطرار للبقاء في المنزل، وعدم النزول إلى الشارع، والاختلاط كثيراً مع الآخرين.
5- تعلموا الجو العائلي بشكل أفضل؛ لأن الأسرة نادراً ما كانت تجتمع بجميع أفرادها، ولكن الآن أصبح ذلك ضرورياً أحياناً.
6- تعلموا كيفية انتقاء المعلومات الصحيحة عن الوباء المنتشر؛ بفضل شرح الأبوين.
7- تعلموا كيفية تغيير ملابسهم كل يوم لتنظيفها.
8- تعلموا الحفاظ على بيئة نظيفة لغرف نومهم وسرير النوم بشكل خاص.
9- تعلموا كيفية استخدام بعض مواد التنظيف، التي لم يكونوا يعرفون عنها شيئاً.
10- تعلموا كيفية قبول إجراءات الوقاية، خاصة استخدام القناع الواقي.
11- تعلموا ألا ينزعجوا أو يتذمروا من أوقات الاستحمام الإضافية.
مقاطعتك خلال التحدث لغيره
ينطلق ابنك إليكِ
ليحكي لكِ ما فعله في المدرسة أو عند تركيب لعبة صعبة
دون الاكتراث بحوارك مع غيره
يتكرر هذا المشهد كثيرًا في بيوتنا
لكن احذري من أن تدعيه أن يمر بسلام لما له من عواقب
إذا لم تنبهي طفلك لهذا الخطأ فسيسمح لنفسه دومًا بالتدخل في شؤون الآخرين
وإقحام نفسه في محادثاتهم
سيظن نفسه محور اهتمام الجميع
ويثور عندما لا يتلقى الاهتمام اللازم
لن يتفهم مدى انشغالك في أي وقت
وسيُلح في الحديث إليكِ.ماذا أفعل حينها
إذا انشغلت بمحادثة زوجك أو صديقة لكِ
احرصي على أن تجدي ما يشغل طفلك كلعبة مفضلة إليه
وإذا قاطعك ابنك
لا تردي عليه ووجهيه للجلوس لحين الانتهاء من حديثك
وأكدي على أنه لن يحصل على ما يريد طالما يُقاطعك