هنا

[عضوية122513]

الأطعمة التي تساعد على زيادة طول الأطفال

1-الفاصوليا البيضاء
تحتوي الفاصوليا البيضاء على العديد من العناصر الغذائية، خاصة البروتين الذي يزيد معدلات ما يسمى “عامل النمو شبيه الأنسولين 1”.
والذي يعتبر هرمونًا مهمًا في دعم تطور الطفل، إلى جانب الحديد وفيتامين B، ما يقي من الإصابة بالأنيميا التي تؤخر نمو الصغار.

2-الدجاج
يتميز الدجاج باعتباره مصدرًا غنيًا بالبروتين وفيتامين B12، فضلاً عن الحمض الأميني التورين الذي يعزز تكوين ونمو العظام.
والعديد من العناصر الغذائية الأخرى مثل فيتامين B6 وغيره.

3-اللوز
يعد اللوز واحدًا من المكسرات المليئة بالفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم لزيادة الطول والنمو بشكل سليم.
ومن بينها الدهون الصحية والألياف والمنجنيز والماغنسيوم وفيتامين E.

4-الخضروات الورقية
تحتوي الخضروات الورقية مثل السبانخ والخس والكرنب وغيرها على كمية كبيرة من العناصر الغذائية.
على رأسها فيتامين K الذي يزيد كثافة العظام ويدعم نموها وطولها بشكل سليم.
إلى جانب فيتامين سي والكالسيوم والحديد والماغنسيوم والبوتاسيوم.

5-الزبادي
يساعد الزبادي على زيادة الطول عند الأطفال ودعم نموهم وتطورهم، وذلك لاحتوائه على البروتين.
ودوره في تحسين عمل الجهاز المناعي وتقليل فرص الإصابة بالالتهاب المسببة للأمراض الخطيرة.

6-البطاطا
تلعب البطاطا الحلوة دورًا في تعزيز الطول عند الصغار، حيث تحتوي على فيتامين A الذي يحسن صحة العظام.
فضلاً عن الألياف التي تساعد الجسم على امتصاص الفيتامينات والمعادن المختلفة.

7-البيض
يتميز البيض باحتوائه على كمية وفيرة من البروتين الذي يساهم في دعم نمو العظام.
وفيتامين د الذي يزيد من فرص امتصاص الكالسيوم بالجسم، ومن ثم تطور العضلات والمفاصل والعظام بشكل سليم.

8-التوت والفراولة
يحتوي التوت بأنواعه والفراولة على نسبة عالية من فيتامين سي الذي يعزز نمو الخلايا وإصلاح الأنسجة التالفة وزيادة الكولاجين.
والذي يعمل على زيادة كثافة العظام وتحسين صحتها.

9-الحليب
يحتوي الحليب على الكالسيوم والفسفور والماغنسيوم، كما يعتبر مصدرًا غنيًا بالبروتين (كوب حليب= 8 جرام بروتين).
ويوصي الخبراء أن حليب الأبقار يساعد على نمو الأطفال وبناء عضلاتهم.

10-السلمون
يعتبر السلمون من الأسماك الدهنية الغنية بأحماض أوميجا 3، والتي تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة العظام.

ودعم تطور ونمو الأطفال بشكل سليم، فضلاً عن البروتين والبوتاسيوم وفيتامين B.

[عضوية122513]

فوائد لعب الأطفال خارج المنزل
– اكتساب الطفل مهارات جسدية قوية، كالركض والوثب والقفز، والسرعة في الحركة الجسدية، واللياقة البدنية.
– تعلُّم بعض المهارات اليومية، مثل رمي الكرة وركلها والتقاطها، أيضًا دفع الأرجوحة وحمل الأحجار الثقيلة.
– التعرف على عدد أكبر من الأصدقاء والمعارف من المنطقة، والمكان الذي يكون دائمًا مخصَّصًا للعب الأطفال.
– الرياضة والحركة وحرق المزيد من السعرات الحرارية؛ لأن مساحة اللعب أكبر وأكثر حرية للطفل.
– اللعب خارج المنزل يحفِّز لدى الطفل فكرةَ درء المخاطر، والتغلب على العقبات البسيطة التي من الممكن أن تواجهَ الطفل.
– تشغيل كل الحواس لدى الطفل من أهم المميزات التي يكتسبها الطفل من اللعب خارج المنزل.
– كثرة التعرض للهواء الطلق والأتربة الطبيعية والتغيرات الجوية يضاعف قوة المناعة لدى الطفل.

[عضوية122513]

مخاطر لعب الأطفال خارج المنزل
– الخوف من التعرض لحوادث السير والإصابات التي قد يصاب بها الطفل أثناء سقوطه.
– التعرض للغرباء ومحاولتهم السرقة، أو تعرُّض الأطفال للأذى والخطر من قِبَلِ مجهولين.
– مصاحبة أصدقاء السوء دون علم الطفل أنهم غير جيدين ولا يمكن اللعب معهم.
– تحمُّل ألعاب شاقة قد تجعل الطفل أكثر إنهاكًا وتعبًا، ومن الممكن أن تؤدي للإصابة ببعض الكدمات والرضوض.
– من الممكن أن تكون البيئة التي يلعب الطفل فيها ملوَّثةً، مما يجعله دائم الإصابة بالأمراض.
– الإصابة بضربات الشمس، خصوصًا إن كان الطفل يحبُّ اللعب في فترة ساعات النهار الأولى.

[عضوية122513]

تنظيف أسنان الأطفال
من 6 أشهر إلى عامين

1- تنظيف الأسنان باستخدام فرشاة ناعمة والماء فقط.
2- تجنب استخدام المعجون عند تفريش الأسنان، حيث يصعب على الطفل المضمضة في هذه المرحلة العمرية.
3- توجيه يد طفلِك إلى الحركة الصحيحة.
4- محاولة تفريش أسنان طفلِك أمام المرآة، حتى تتمكنين من تنظيفها جيدًا.
5- مراعاة الالتزام بالخطوات السابقة كروتين يومي.

[عضوية122513]

تنظيف أسنان الأطفال
عمر 3 سنوات

يرغب الأطفال في هذه المرحلة العمرية، في تناول الأطعمة المليئة بالسكريات، مثل الحلوى والمشروبات الغازية، والتي تضر بصحة أسنانه، وهنا يأتي دورِك للعناية بصحة أسنانه، باتباع الخطوات التالية:
1- استخدام القليل من معجون الأسنان فلوريدا.
2- تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يوميًا، على أن تكون المرة الأولى فور الاستيقاظ من النوم، والمرة الأخيرة قبل التوجه إلى السرير.
3- إبعاد معجون الأسنان عن متناول طفلِك، حتى لا يقوم بتناوله.
4- يراعى التزام الطفل بالسكون وعدم الحكرة عند تفريش الأسنان، لا يصاب بجروح في اللثة والفم.

[عضوية122513]

تنظيف أسنان الأطفال
من 3 إلى 6 سنوات

يبدأ طفلِك في هذه المرحلة العمرية بالذهاب إلى الحضانة أو المدرسة، ولن تستطيعن التحكم في كمية الحلويات التي سيقوم بتناولها، لذلك يجب الاهتمام بتنظيف أسنانه، وفقًا للخطوات التالية:
1- تنظيف الأسنان لمدة دقيقتين يوميًا، باستخدام القليل من معجون الأسنان فلوريدا.
2- تدريب طفلك على مضمضة الفم بعد كل وجبة.
3- يجب تعويد طفلِك على غسل الأسنان قبل الخلود إلى النوم.
4- للحصول على فوائد الفلوريدا بشكل جيد، يجب أن يبصق طفلِك المعجون فقط بعد تفريش أسنانه، دون أن يشطف فمه بالماء الجاري.

[عضوية122513]

تنظيف أسنان الأطفال
فوق 7 سنوات

في هذه المرحلة العمرية، يصبح أكثر احترافية في التعامل مع الفرشاة والمعجون، ولكن يجب الحرص على متابعته، لمعرفة إذا كان يقوم بالخطوات التالية على أكمل وجه أم يتخطى إحداها:
1- تنظيف الأسنان لمدة دقيقتين باستخدام معجون الأسنان، بشرط أن يحتوي على فلوريدا بنسبة 1,350 جزء في المليون.
2- تفريش الأسنان مرتين على الأقل يوميًا، أهمها المرة الأخيرة قبل الذهاب إلى الفراش.
3- بصق المعجون وعدم شطفه الفم بالماء، حتى تعمل الفلوريدا بشكل جيد.

[عضوية122513]

يجب عليكي متابعة دراسة طفلك حيث يجب ان لا تعتمدي على الطفل بالكامل في دراسته، بل عليكِ متابعته من وقت لآخر، والتأكد من أنه يؤدي واجباته المدرسية، ويستذكر دروسه جيداً.
كما عليكِ متابعة درجاته الدراسية، والتواصل مع المدرسين للتأكد من أن كل شيء على ما يرام.

[عضوية122513]

نصائح هامة للتعامل مع درجات الطفل السيئة
ولاجتياز المراحل السابقة بسهولة، يجب اتباع بعض النصائح والإرشادات، ومن بينها:
– عدم مقارنة بين الطفل وأخواته وأقرانه في المدرسة، حتى وإذا كانوا اكثر منه تفوقًا.
– التواصل مع مدرسيه دائمًا، مع الحرص على وضع الخطط المشتركة لتسهيل الأمر.
– عدم توبيخ الطفل ونعته بالألفاظ المؤذية على الصعيد النفسي، مثل الفاشل أو الراسب.
– عدم الحديث مع الآخرين عن التفاصيل التي تخص الطفل، خاصةُ أمامه.
– تجديد الاتفاق مع الطفل، لأن قد ينسى الأمر.
– الاستمرار في التشجيع في جميع المراحل السابقة.
– استخدام الخيال والحكايات، لزرع قيم النجاح في ذاكرة الطفل.
– ممارسة الرياضة والأنشطة المختلفة، من الأمور التي قد تكون مفيدة، لتجديد نشاط الطفل.
– الإهتمام بتقسيم الوجبات، وتناول الطعام الصحي والمفيد.
– تقنين الجلوس أمام الشاشات.

[عضوية122513]

أطعمة تزيد من ادرار الحليب

الشوفان
يساعد الشوفان على تحفيز إنتاج هرمون الأوكسيتوسين الذي يساعد على عملية الولادة، وزيادة إدرار الحليب. ويساعد الشوفان أيضا على منع فقر الدم لاحتوائه على نسبة جيدة من الحديد.

اللوز
اللوز وغيرها من المكسرات تحتوى على كميات جيدة من البروتين والألياف والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تساعد على إدرار الحليب والمحافظة على الصحة العامة للأم وكذلك طفلها حديث الولادة. وللاستفادة من ذلك يتم تناول 5 إلى 6 حبات لوز يوميا.

زيت جوز الهند
يحتوى زيت جوز الهند البكر على الأحماض الدهنية الأساسية مثل اوميغا 3 الدهنية التي تساعد على إنتاج الهرمونات المسئولة عن زيادة إنتاج حليب الثدي. وتقوية المناعة لدى الأمهات المرضعات. وللاستفادة من ذلك يتم تناول 1 إلي 3 ملاعق كبيرة من زيت جوز الهند يوميا.

البرتقال
يساعد فيتامين C على زيادة أنتاج حليب الثدي ، وزيادة المناعة لدى الأمهات المرضعات. لذلك ينصح بشرب عدد 2 كوب من عصير البرتقال يوميا أثناء فترة الرضاعة.

الحلبة
تحتوي الحلبة تحتوي على كميات كبيرة من الحديد، والألياف والكالسيوم، والفيتامينات والمعادن التي تساعد على تحفيز إفراز حليب الثدي.

البيض
البيض غني بالبروتين ، وفيتامين B12 وفيتامين D والريبوفلافين وحامض الفوليك والكولين. تعمل هذه العناصر على زيادة كمية حليب الثدي ، والمحافظة على صحة الأطفال حديثي الولادة.

سمك السلمون
اثبت الدراسات بان تناول سمك السالمون مرتين أسبوعيا أثناء فترة الحمل يساعد على تحسين نوعية حليب الأم.

الجزر
يحتوى الجزر على ألفا وبيتا كاروتين الذي يساعد على تعزيز صحة أنسجة الثدي ، وزيادة حليب لدى الأمهات ، وتنمية صحة الأطفال حديثي الولادة.

السبانخ
السبانخ وغيرها من الخضروات الورقية الخضراء مصدر جيد لفيتامين A ، والمواد المضادة للأكسدة التي تعزز من مناعة طفلك وزيادة إدرار الحليب. ويعمل أيضا حامض الفوليك الموجود في السبانخ والخضروات الورقية على منع العيوب الخلقية للأجنة.

الأرز البني
بساعد الأرز البني على توفير السعرات الحرارية للازمة لتعزز إنتاج اللبن لدى الأمهات المرضعات ، والأرز البني مفيد أيضا للتخفيض مستوى السكر في الدم وتعزيز الصحة النفسية للأم أثناء فترة الرضاعة.