باقتفاء زائد جداً ... لا اطيق ان ابصق على الارض حتى لا تتعرى القصائد فتكون اهزوجة مائجة جدا .... كانوا يرددونها ساعة الهروب من الابواب الخلفية للنشأ الاول !
باقتفاء زائد جداً ... لا اطيق ان ابصق على الارض حتى لا تتعرى القصائد فتكون اهزوجة مائجة جدا .... كانوا يرددونها ساعة الهروب من الابواب الخلفية للنشأ الاول !
على الطريق..
ارغب بتقبيل كل الناس الذين اصادفهم ..
اساعد جميع الفقراء والمحتاجين
ألاعب الاطفال.. امازح المسنين
حين اذكرك...
شلون شغلة وية الفيس أريد يفتح مديقبل ضوجني
لا اعرف متى سمعتها آخر مرة ... وهي ( تدردم ) باغنية قديمة ... اجهل اسم شاعرها .. لكنها ما تزال تحتفظ بصوت من غناها .. بعيداً عن فنجانها المقلوب ... اجهل ايضاً مناطق التماس فيها ... لكنني ما زلت احتفظ بخارطة للزوايا الحادة التي توشك على الاندثار بعيداً عن الهة الحب ... والحرب !!
ما تزال ايضا تفتقر لقائمة الاوليات ... الغنج الزائد سيكون فجّا جدا لو اننا ابتكرنا ليلة اخرى من تواشيحنا المعتادة ... او اننا رسمنا نزَقاً اخر من هذيانات الليل الفائت ... الفائت هو ما يجبرنا على اقنتاء كأس اخر ... ونزوة ماكرة اخرى ... على مقربة من نشيج الناي !
الحمد لله
"سٓلام لِأول مُحادثة ، لأول نِقاش ،
لأول أُغنية أهديتني إياها".
الحمدالله ع كؤل حال
تقترب مني بغنج فاضح ... اضمر لها شيئاً ما ... تناديني بلغة غير معتادة الا في حالات ما هي الاخرى ... تعمد لاضحاكي ... ثم تنقض عليّ بطلب مزعج ... ( اكتبلي انشاء ) !!!
.............
من حك يالحمزة ؟؟!!!
/
إلي كل امراة حزينة س اخصص وقتا طويلا برفقتك كل صباح...كل ما عليك فتح النوافذ والنظر للسماء.قليلا..!