مابين
الضوه وشبّاچ
تلگه شگد عتب غافي
وحچاية
غصن لو مال
يلگه الراحة بـ چّتافي
مابين
الضوه وشبّاچ
تلگه شگد عتب غافي
وحچاية
غصن لو مال
يلگه الراحة بـ چّتافي
أرد اغني
يموت نبض الكنطره بلايه نهر
واليميل الوكت بيها،ما يعدلها مهر
والخنجر اليضحك بوجهك
باجر يشوفك ظهر
يطــــربني الضحــك نوبــات
بــس مو ثــوبي اعــــرفنه
بـالك اعله المايحس تخسر عتـاب
الما فهم شيب الهوه يسمي ضباب
حسين علي المطوري
و آنه اريد احلآمي كلهه بـ لون وجهك
يعني سمره
زيآد طآرق
ويرد صبعي
ويطيح بلذة اسمك عالرمل
وامسح
ويرد صـوتك واكتبنه
فـراس الحلفي
ترى الكشخة الصدك بالحجي مو بالثوب لابس ثوب بس اخلاقة. عريانة. المايندل مجانة بطبة الديوان. مثل عند العرب مكسور فنجانة ...
وبعدني امچلب ابطيفك
وگول انت ولاغيرك نسيمك مر
وتفرفحني وهيس ابروحي جاي اخدر
واحبك رازقي ابگد ما لگيت وياك بيبان العشگ تكبر
يالمعتبر
ولاغيرك نزل گيعان روحي وجاسني وخضر
وانه ذاك الما
اخذ عبره ومشه
ويه التايهين
وانه ذاك الصار
حلال المشاكل
بيد وادم مبتلين