فاطمة البالغة من العمر الثامن عشر عاما
فتاة تنافس القمر بجماله
خطبت وبعد سنة لزفافها
بالامس صباحا تشاجرة مع ابن اخيها فضربته
فقامت زوجة اخيها*الجنة*بالاتصال باابو فاطمة *وترست راسة ع بنتة* ف ترك عمله واتى ليضرب فاطمة ضربا مبرحا كادت ان تموت بين يديه
اباها متعصب جدا
لكنه كان يحبها كثيرا فهي اخر العنقود ومدللته
اراد تاديبها حسبما ذكر
لان دلاله قد افسد تعاملها
فاطمة لم تحتمل ان يضربها اباها
بمجرد ان خرج ذهبت الى النفط واحرقت نفسها
الساعه ال11صباحا قد ضجت المنطقة
واخي من قام باانقاذها لكن بعد فوات الاوان
نقلت الى المشفى وكانت نسبة الحرق 100
توفيت اليوم صباحا
سؤال يدور في مخيلتي
هل التأديب في ضرب ابنتك البالغه18عاما؟؟؟؟؟
اي همجية تلك
وفي اي زمن نحن!!!!!!!!
خسر ابنته
وخسرت حياتها
ولم يؤدبها ولم يحافظ عليها
*وضيع المشيتين*
لله المشتكى