في قمة الكآبه
لاحت صورتك في مخيلتي ..
تبتسم ,,
فأرغمت ,,
إبتسمت
في قمة الكآبه
لاحت صورتك في مخيلتي ..
تبتسم ,,
فأرغمت ,,
إبتسمت
لا أعلم حقاً المغزى من تلك الأبتسامة ..
حينما تنساب بهدوء وتشق طريقها بينما أشق طريقي للنوم ,,
هل كانت لعنة تطاردني ..
أم محاولة بائسة لإبقائي على إحساس ,,
هه
روح نام .. اني كتلك لتتندم و لتفكر
هاي هيه امشي نام
والله هسه راح اموت من الضحك .. بس ليش ما ادري
أيّها الضاحك ..
أرفق بقلبي ..
صار أصغر منك,,
تحسسه..
كطير مذبوح..
أأسكت أم أبوح..
طير مذبوح..
تصطك أسناني على لساني ..
حتى لايعيد الموت نفسه..
حتى لانعود لذات القصة ..
نفس الغرق,,
نفس التيه والضياع,,
..
كنت ألعب مع بعض الزملاء لعبة،
أنصحكم جميعا أن تلعبوها لأنها موجعة حد الحقيقة !
وهي تتطلب أن نضع قلوبنا على الطاولة،
ونخبر بعضنا عن عيوبنا بكل صدق وكأن المتحدث يقول لزملائه قبل حديثه هذا فراق بيني وبينكم
وحين جاء دوري قال أحد الزملاء:
فاشل في تكوين العلاقات، ويفتقد إلى الذكاء الاجتماعي !
والعلاقات التي يتحدث عنها الزميل
هي أن يكون عندي جهاز "جهاز آيفون 7 بلس" أرسل عن طريقه "برودكاست" لأهداف برشلونة، أو مقاطع لننانسي عجرم!
ويكون لي صفحة في الفيس بوك فيها صور لي بالجنز خلال إجازتي في بيروت، وصور لسيارتي وساعتي وجوالي !
فابتسمت لحديثه..
لوجع في النفس !!
حلو .. بيروت
هنيالك عمي .. رايح لبيروت .. الله
التعديل الأخير تم بواسطة فواطم الصافي ; 12/March/2017 الساعة 6:53 pm
علاقة صداقة أبدية بين قلبي والحزن
تزداد قوة عندما أشعر بالألم ..هاقد عدت ثانيةٍ أيّها الحزن ..لم اعد اعجب من جبروتك وطغيانك
هاانت تمد لى يدك من خلف ظهرى وتغتالنى ..
تاتينى في لحظات ضعفى لانك تعلم اني لن استطيع ان اقاومك...
ملات جسدى جروحا ..قيدت روحى وحبستها في قمقم
اذقتنى مر قسوتك..منحتك صبري..وسعة قلبي
فماذا فعلت بي..؟؟
حين اشفى تماما منكِ
.
.
ساغير شهادة ميلادي ..
وانتقي لي من الاسماء اتفهها ..
صدقيني
سـاخلعك كثوباً ملأته حياة الفقر الوانا من الرقع ...
ساخلعك وان تطلب الامر ساخلع كل حاسة من حواسي تطالب بالبكاء على اطلالكِ
لا انا _ولا اعصابي ولا رسائلي الكثيرة
ولا يومي قليل الحظ نحن اليكِ
سنرميك طعما كبيراً لذئب حقير يستحقك..
حاولت أن أنام ..
أن أسلم أجفاني للرقاد ..
أن أرتاح قليلا من عناء التعب الذي ينهك كل قواي
ولم أستطع..
ليس من السهل أن يستطيع الإنسان أن يسلم نفسه للنوم وهو في حالة قلق شديدة تثير فيه كل حواسه ..
وليس من السهل أن يلم الإنسان أحاسيسه ومشاعره المبعثرة هنا وهناك فيدفنها مابين عينيه ..
ويسدل عليها أجفانه
ليس هذا بالشيء السهل ..