حين نفشل بـ علاقه حب عابره لا يعني ذلك بأننا لن نتمكن من النجاح في حال إعاده التجربه مره أخرى !
وحين نطرق أبواب قلوبهم فـ يفتحون لنا مرحبين لا يعني ذلك
بـ أنهم قد أحبونا بل لـ يقضون فراغ أوقاتهم بالسخريه على مشاعرنا !
حين نفشل بـ علاقه حب عابره لا يعني ذلك بأننا لن نتمكن من النجاح في حال إعاده التجربه مره أخرى !
وحين نطرق أبواب قلوبهم فـ يفتحون لنا مرحبين لا يعني ذلك
بـ أنهم قد أحبونا بل لـ يقضون فراغ أوقاتهم بالسخريه على مشاعرنا !
عندما قال درويش " لا أريد من الحب إلا بدايته " لم يقلها عن عبث لم يلفظها في ساعة دندنة تحت الحمام
قالها مدركًا أبعادها و تبعاتها، ومسلما ربما بتوارد الأفكار المتأخرة
حقاً فأنا بداية الحب...التي - كدرويش - لا أريد غيرها
إمرأة لا تعرف كيف تحب نفسها،
لا تثق في ذلك الكائن الذي يتراءى لها حين تقف قبالة المرآة،
لن تستطيع أن تحب غيرها ولو دحشنا في أنفها حقلاً من الياسمين، لن تستطيع أن تحبّني ولو غنيت لها كل صباح، ولو أقسمت لها وكفي على أقدس كتب الأرض أنني أحبّها، ولا أريدها أن تحتويني بقدر ما أريدها أن تحبّني بالمقابل، لن تستطيع، ستظل كما هي، عاجزة، إمرأة عاجزة في مقتبل عمرها، لا أكثر، ولا أقل..
هههههههههههه طبعاً صرت اضحك قدام عائلتي والكل مفلص فيني ليه بضحك من حالي ههههههههه حكيت لن هاد كاتب كاباته بجنن حزن وحب وغزل والاكثر ضحك ...جد عندك طريقه لسرد قصه بتجيبه من الغرب ل الشرق وبالاخر بضحك وبجنن
بنت الأحساء ..
شكرا لجمال حضورك هنا..
دمتي بخير
في المنزل ..
أتردد كثيراً قبل أن أصارح أمي بما أشعر به ..!
لكنها ـ وكالعادة ـ تنجح في جعلي ( أكعّ ) أي أقول كل ما في داخلي .!
لا يحتاج الأمر إلى كثيرٍ من الضغط ..
نظرة واحدة فقط ، وكأنها تقول : هلم هات ما لديك ..
ما الذي يزعجك ..!
والحقيقة أنني أعترف أنه من الخطأ أن تشعر الآخرين بأنك عديم الثقة ، أو هشّ ..
لكن التظاهر بأنك لست كذلك ، أسوأ من كونك كذلك .!
التعديل الأخير تم بواسطة شذى الربيع ; 4/March/2017 الساعة 5:33 pm السبب: رابط خارجي
مرحبا سمرقندي كيفك ان شاءالله تمام حبيت اقول
لك ان كتاباتك تعجبني ولفتت نظري
واتمنى لك الاستمرار
أول إنذار في قطار العمر يدق ناقوسه في حياتي
أول شعرة بيضاء شفتها اليوم
بجانبي مرآة.. وجلست ألعب بشعري..
وأشوف شعرة بيضاء تللللللمع..
بس طلعت مؤدبة وأصيلة مختبئة في مكان..
لا يرى بالعين المجردة..
.
.
أول ما شفتها ابتسمت وقلت لنفسي:
شعرة بيضاء في عز الشباب.. والأماني لم تزل تطرق بابي
شعرة بيضاء من أين غزتني..وأنا أرفل في ثوب الصبا