أنظر للموضوع من زاوية أخرى ..
الزاوية التي انتبهت لها من خلال عبارة عابرة انذكرت باصل الموضوع ...
وهي ( وما أن يلاحظو اعضاء يتراسلون فيما بينهم حتى تبدأ الاشاعات وسوء الظن بهم على انها علاقات مشبوهه ... )
هذه الملاحظة لا يمكن تحققها في الرسائل الخاصة او الهمسات ... الا من طريقين لا ثالث لهما
اما ان احد طرفي المراسلة الخاصة .. اخبر الاخرين بها .. فأساءوا الظن به او انه تحدث بها امامهم باسلوب يثير سوء الظن ..
هنا يقع جانب كبير من المسؤولية على طرف المحادثة الاخر المتضرر لأنه لم يحسن اختيار طرف مراسلة أمين .... وهاي بعد هم بيناتهم يحلوها
او ان احد اصحاب الصلاحيات الادارية لاحظ الامر وسربه .. وهذا انا استبعده تماماً لعدم حصول سابقة بهذا الامر
............
بكلا الحالتين ..وبشكل عام سوء الظن قيمة نفسية تعبانة .. ومثل ما قال الاعزاء قبلي .. كل يرى المشهد بعين طبعه هو ..
وسلامتكم
متابع
فعلا كلامك صحيح.. حتى التقييم لازم كل يوم تقييم واحد حتى لو تقرأ اكثر من موضوع يستحق التقييم.. وهذه الظاهرة شفتها بالدرر بكثرة .. اذا تكثر بالتقييمات تلاحظ يصير فتور بالتعامل.. طبعا ليس الكل
مرة احتاجيت شغلة من احدى الاخوات لكونه في مجال اختصاصها لكن فقط رسائل الزوار متاحة ووجدت صعوبة في كتابة الطلب امام الاخرين
ومرة كان اكو خطأ ردت انبه عليه همين الهمسات والخاص مغلق وبقي الخطأ على ما هو عليه.. وهكذا
اعتقد لكل واحد قناعة بالموضوع.. لكن ارى ان الموضوع مبالغ فيه.. لان اعضاء اخرين اكثر شعبية في المنتدى ورسائلهم الخاصة متاحة ..
شكرا لصاحبة الموضوع
التعديل الأخير تم بواسطة Aabdullah ; 17/February/2017 الساعة 10:04 pm
متابعة
قبل عدة ايام اطلق هاشتاك على تويتر اعتقد مصدره خليجي
كان فحواه بنات تويتر فاسدات ( عفواً)
ليس فقط الخاص في المنتديات ولا في اي موقع تواصل اجتماعي
وليس فقط في مجتمعنا بل في المجتمعات العربية عامة
بسبب الالتفات والاهتمام لهكذا امور اصبح بالفعل الكثير يستخدم مواقع التواصل
لاغراض سلبية
محزن ان نناقش هكذا مواضيع لكنها للاسف واقع حال بسبب سطحية الكثيرين
والذين لهم اثر كبير في الغاء او الابتعاد عن علاقات الاخوة الطيبة
في الحقيقة لا يهمني ان رأيت احدهم يستخدم طرق المراسلة الخاصة بدل العامة
ففي النهاية هم احرار
اما عن اخذ الحيطة في عدم استخدامها خوفاً من سوء الظن فبرأيي الافصل ان لا نعطي الاخرين اهمية كبيرة تؤثر حتى على تعاملنا مع الغير فالامر لا يستحق كل ذلك
كما ان المراسلة الخاصة لا يمكنها ان تحدد اخلاق الانسان متجاهلين الاسلوب والثقافة
والتواجد المثمر فذلك ينتهجه ذوي التفكير السطحي فقط ومن الجُرم ان تؤخذ الحيطة من هؤلاء
لكِ التحايا