المحَن التي تقربك من الله ... خير من النعم التِي تنسيك ذكر الله ... فَـالحمد الله على كل شـيء
المحَن التي تقربك من الله ... خير من النعم التِي تنسيك ذكر الله ... فَـالحمد الله على كل شـيء
منور عمو
حقا لا يشعرون
يسلبون منك ضحكتك
سعادتك
مرحك
صحتك
ويرجعون لك
الحزن
الالم
التعب
يجعلون منك شخص لا يعرف ماذا يفعل؟
ماذا يريد؟يجعلون منك شخص مبعثر الاحساس
مبعثر المشاعر
وعندما تريدهم يجعلون من غيابهم اسباب
نعم انهم يريدون الذهاب
فهل احد يحدث قلبي انهم لا يريدونه
فلقد اتعبني كثير
يقتلوني بتلك الجروح
وقلبي يسامح
لا يشعروووووووووووووووووووون
باننا بشر
نتالم
نشتاق
لا نريد ان نرا مكروه بشخص تملك قلوبنا
كفى ي قلبي فهم لا يشعرون
كفى حب
وكفى عشق
لا احد يتسحق تملكك
فكفى ي قلبي فهم لا يشعرون
جدا جدا راقت لي
انرتي واكثر حبيبتي الغالية جروح الله يصبرج وينور دربج
كوني بالقرب
وعندما تُصبح الردود مُختصره ! ندرك أن وجودنا أصبحَ غير مرغوب :”
قد يعطيك الله هدية ثمينة جداً ولكن مغلفة بآبتلاء ..
فَ عليك بالصَبر دائماً حتىَ ينجلي هذا الغلاف لتحصل على تلك الھٓدية ,
“عندما نراجع حياتنا نجد أن أجمل ماحدث لنا كان مصادفة ،
وأن الخيبات “ الكبرى ” تأتي دومًا على سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة ”
الأيام قادمة ,
قادمة بما نحبّ ونتمنّى ونرجو الأيام طويلة ,
طويلة بما يكفي لتبرأ جراحَاتنا / تُنسى خيباتنا بما يكفي لنُشفى وَ نسعد
طالما نحنُ سعداء ، من يبالي كيف هو المكان من حولنا ؟
