فلا أنتَ حَيٌّ و لا أنتَ مَيتْ
ولا أنتَ في النَّايِ لَحنٌ حنُونٌ
ولا أنتَ فاصلةٌ في بُيَيتْ ..
قدمتَ معَ الليلِ نَجمٌ غريبٌ
فلمَّا تلوّى الظلامُ انطفَيتْ !
فلا أنتَ حَيٌّ و لا أنتَ مَيتْ
ولا أنتَ في النَّايِ لَحنٌ حنُونٌ
ولا أنتَ فاصلةٌ في بُيَيتْ ..
قدمتَ معَ الليلِ نَجمٌ غريبٌ
فلمَّا تلوّى الظلامُ انطفَيتْ !
دعني أخَبرك أنكَ وحِيدي المُتشبث بِي رَغم الجَفآ ،
وَ أني حِين أكون وَحدي أبَحث عنكَ بِي ، لستَ تَدري وَ لكنكَ بِداخلي تَسكن
ورغم أنكَ عَنى لآ تَدري ، وَ ربما أسمي لآ تَعلم الآ أني أخُط أسمكَ بِكل وَرقي ،
وأردده بِلحظات وَجعي فيمنحي القَوة ،فَمآذا يَفعل وَجودك يآ وحَيد قلبي !
كآن جُنون مني أنْ أحاول أن أخط أسمكَ على الماء ،
أو أن أصنع من السمآء جدآر أعلق به صُورك ، حِين تَبتسم ، حِين تَغضب ،
حٍين تَنفث دخاآن سجَآئرك ، تَلك السَجآئر التِي أبغَضها ؛
تَمتلك حق مُلآمسة شفتاكَ وانا التي تَحلم فقط أن تَنطق شفتاكَ أسمها ،
أيَحق لي أن أبَغضها وَ جدا .
فِي كُل مَرة أرآقب حَركآتك ، كَيف تتَحدث ،
كَيف تقوم وَ كيف تَقعد ، آراقب الآلوان التي تُحبهآ ،
فَمعظم ملآبسك تَميل للون الأسود أو البُني ،
وشَعرك كَيف تُرتبه بِعنآية ، وكَم ضَحكت على نَفسي
حِين أحَآول أنْ أقلدك فَأفشل ،
وكَم مَرة وَبختني أمي على كلمات سمعتها منكَ
فبآتت هِي لُغتي الجَديدة التي تستهجنهآ دَوما أمي .. !
نفاق الصحبه طعنه من نوع فاخر .
أنتُ وقلبكُ وقلمكُ ُ ملكيُ أنآُُ ..ُ ملكيُ أنآُ
لايحقُ لكُ انُ تهمسُ لغيرُيُ
أوُ تحبٌ غيريُ
حقوقكُ حصريةُ لقلبيُ
أتفهمُ..!!
مفترسً وذئآبُ وانآثُ وُ شبآبً
وكلُ مناُ عُ الاخرً ُ يسخرُ ُ وللعبً يتقنُ
فلاُ للحبُ رقينآُ ولآ للمجدُ وصلنآُ
أنتُ وصوتكُ وقلبكُ ..ُ حياهُ لـ روحيُ
أكتب لأحيآ ليس لأنآل أعجاب أحد .. !
القلب صافي
والحظ طافي
ووجودي بهالبلد خطأ جغرافي
تعجبني فكره أن هناك شخص ما في مكان ما خلق لأجلي
وترعبني فكره أني قد لا ألتقيه أبدا
عندمآ أختنق لآ أجد سوآ دموعي تقف بجآنبي . !