أضرار الآيباد على الأطفال للآيباد العديد من المخاطر وأبرزها ما يلي: إضعاف عضلات الجسم الدقيقة وتحديداً التي يستخدمها للكتابة وإمساك القلم. التأثير على قدرته على التركيز، من خلال تقليلها وإضعاف انتباهه للأشياء التي حوله. التأثير على الحاجز الدماغي الوقائي عند الطفل؛ لأنّ دماغ الطفل يمتصّ أضعاف كميات الأشعة التي يمتصّها دماغ الشخص البالغ. اضطراب قدرته على التحكّم في شهيته. الكسل والخمول وعدم الرغبة على النهوض وممارسة النشاط الحركي أو حتّى التمارين الرياضيّة، ممّا يؤدّي إلى زيادة وزنه وما يصاحب ذلك من أمراض ومشاكل صحية. تواجهه صعوبات كبيرة في التعلم والتدريس، فمثلاً تضعف قدرته على القراءة.. أرق واضطراب في عدد ساعات النوم؛ لأنّ الطفل سيفضل حمل الآيباد واللعب عليه بدلاً من النوم. زيادة عصبيته وقلقه بحيث يصبح أكثر عنفاً. تراجع قدراته على التذكر. خطوات تقلل الإدمان على الآيباد حتّى نقللّ من أضراره قدر المستطاع، يجب أن نبحث عن طرق ووسائل تساعد الطفل عن التعود عليه، ومن أهمها ما يلي: الحديث مع الطفل لمحاولة جذب انتباهه إلى أشياء حقيقيّة تحيط به. توفير أنشطة حياتية متنوعة للطفل، مثل اللعب مع أطفال جيرانه أو ممارسة كرة القدم في الملعب أو ممارسة أي هواية يحبها الطفل. اختيار التطبيقات المناسبة التي يكون من الجيّد إذا استخدمها الطفل. وضع كلمة سرّ للآيباد وتخصيص ساعة معيّنة يومياً لاستخدامه. يجب على الأهل أن يكونوا قدوة، فكيف للأم أن تمنع طفلها وهي طوال الوقت تحمل الآيباد وتستخدمه.