أرهقتني تلك الفكرة لأنها تجربة جديدة علي لم أتمرن عليها بعد
و ما زلت مترددة في إكمالها
أرهقتني تلك الفكرة لأنها تجربة جديدة علي لم أتمرن عليها بعد
و ما زلت مترددة في إكمالها
وحدها .. تمارس سلطة السكينة على ملامحي
ركنُ تصوّف المعنى .. لحظة يستبدُ بالحروف ولهها ..
عن كل هذا الضجيج .. وذاك ...
تجيئين .. بخطى الضوء .. فأ ستمع لحضورك
أزداد يقينا ان للحروف ملامح سوية جداً .. وذراعين تجيدان احتضان قلقي
الصباحات فائقة الجودة .. تستفز شهية السطور
السطور التي تنقم على الحرف تلعثمه
هكذا .. يمكن لوجه الصباح أن يكون بمثوبة كاملة .. وقت يربت على جهة النبض ..
وقت أنتِ فقط ..
على ابواب عيناكِ أقف متوسلاً
أنت ..رواية لا تختم
شعبي جداً ..
من أمر بيكم وأسولف كلشي عندي وما أعاتب ..
العتب .. يجرح ضواكم .. وانا ليل ..
وانتم وحدكم دررُ