جوارك الدفءُ .. إذ بي يسكنُ البردُ ... وحدي سياقٌ ولكنْ خانهُ السردُ
لا يأس مع الحياة ولا حياة في العراق
سعادتك كافية صدقني ......
أشعر بك هنا ، هناك ، داخل قلبي ، جسدي ، وحتى روحي أيضا
وكأن روحه ب لون الورد
[قَد] تَخدِشُنيِّ لآ مُبآلآتُكِ ، لكِنَّهَآ [لآ] تُميتُنيِّ!
والغربة يا صديقي هي أن نمر باسم اقرب شخص لنا دون أن نشعر بالأمان
ظالمة والله. . هروب يذبحني
انتظر العرض
نص يوم .. دا اتابعها مو عالمود القصة .. وانما عالمود اباوع لتيم حسن