صارلي ساعتين اتناقش وية ماما واخوية
دخت كلش
صارلي ساعتين اتناقش وية ماما واخوية
دخت كلش
ابتسم لحياتك وابتسم لكل ما هو حولك، وفكر في كُل ما يسعدك، ولا تفكر في أمر يقلقك، فالأمل دواء والقلق عناء والتفاؤل رجاء.
مسائكم هادئ
https://youtu.be/4D8MfCz29Ew
وين اكو هيج شي
أوفى الأشخاص من يسألك ماذا بك .. عندما تصمت طويلا..!
إن فهم النص الديني " القرآني " يجب أن يتم عن طريق التفسيرات التي وجدت في تلك الفترة التاريخية ، أعني فهم النص كما فهمته الجماعة التاريخية ، لأن النص قد وجد هناك ولأولئك، فمن غير الممكن ان ترد آيات لا تفهمها الجماعة التاريخية ، لأن القرآن يعبر صريحا بإنه " لسان عربي مبين " واكيدا إن الجماعة قد فهمت المعنى لكل القرآن لأنه نزل في بيئتهم العربية ، فلا يمكن أن يخاطب إناسا بغير لغتهم ، او بمفاهيم هي لا تنتمي الى تلك البيئة، ففي كل التفاسير الاسلامية للقرآن هنالك كم هائل من الروايات التي وردت على لسان الجيل الأول والثاني ، تفسر " معنى الآية ، أسباب النزول ، المراد منها " ، وبالعودة لتلك التفاسير يتضح المراد من النص ، سواء أكان النص " حادثة ، حكم ، قصة ، موعظة ... الخ " ، اما ما يفعله بعض المسلمين اليوم بتعدد اصنافهم فهو مخالف لما جاء وتفسيرٌ على اهوائهم ، ولذلك لأنهم يتحدثون عن النص وكأنهم " الله او النبي" ، بتأويلاتهم المتتالية، فالنص يقر شيء وهم يقرون شيء ، او بربطهم النص مع قضايا العلم والاكتشافات الحديثة، مع لي عنق النص واستجلاب تفاسير لا يعلم بها سواهم !! ، فالمسلمين الأوائل كان لهم في النص مأرب ولهؤلاء مأرب .
ستشعرين بروعة الاشياء التي اقولها ..
عندما لا اقول شيئاً ..
وكيف لي ان اسمع اشواقك عندما تكونين صامتة ..
هذا الطرح تواجهه مشكلة مصداقية روايات اسباب النزول ومشكلة سلطتها على ذات النصالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين
إن فهم النص الديني " القرآني " يجب أن يتم عن طريق التفسيرات التي وجدت في تلك الفترة التاريخية ، أعني فهم النص كما فهمته الجماعة التاريخية ، لأن النص قد وجد هناك ولأولئك، فمن غير الممكن ان ترد آيات لا تفهمها الجماعة التاريخية ، لأن القرآن يعبر صريحا بإنه " لسان عربي مبين " واكيدا إن الجماعة قد فهمت المعنى لكل القرآن لأنه نزل في بيئتهم العربية ، فلا يمكن أن يخاطب إناسا بغير لغتهم ، او بمفاهيم هي لا تنتمي الى تلك البيئة، ففي كل التفاسير الاسلامية للقرآن هنالك كم هائل من الروايات التي وردت على لسان الجيل الأول والثاني ، تفسر " معنى الآية ، أسباب النزول ، المراد منها " ، وبالعودة لتلك التفاسير يتضح المراد من النص ، سواء أكان النص " حادثة ، حكم ، قصة ، موعظة ... الخ " ، اما ما يفعله بعض المسلمين اليوم بتعدد اصنافهم فهو مخالف لما جاء وتفسيرٌ على اهوائهم ، ولذلك لأنهم يتحدثون عن النص وكأنهم " الله او النبي" ، بتأويلاتهم المتتالية، فالنص يقر شيء وهم يقرون شيء ، او بربطهم النص مع قضايا العلم والاكتشافات الحديثة، مع لي عنق النص واستجلاب تفاسير لا يعلم بها سواهم !! ، فالمسلمين الأوائل كان لهم في النص مأرب ولهؤلاء مأرب .
مع ان النص القرآني هو السلطة الأعلى على ما سواه
ونرجع لنفس سالفة قلتم وقلنا ... هو فقط يستسهل حلا جاهزاً وباهتا ايضاً
أود أن أقدم شكري إلى الحب الذي يتيح لنا أن نرى الأخرين، كما يراهم الله.
تسجيل ..
