هنا

[بهلول الرشيد]

حاشى لله ان يعاقب شخص بفعل الاخرين
انما هي أراده طبيعيه تحصل في كل زمان وفي كل مكان فمنهم من يتوفاه في كهله وهرمه ومنهم في ذروة شبابه وعزته
ومنهم من يتوفاه في رحم امه وهي رحمة السماء لكوكب الارض
تحياتي

[احمد الفجراوي]

شكراً لكم جميعاً على إبداء آرائكم

مودتي

[د. حسن سعيد]

سبق وان قرأت مقولة لا اعلم ان كانت للامام علي او للامام الصادق
" الزنا دين في اعناقكم توفونه من اعراضكم "
والسؤال ماذنب ذلك العرض ان كان الشخص مُخطئ !!
واين العدالة الالهية والرحمة ان كان سيُحاسب الشخص على خطأءهِ عن طريق الغير
الا يعتبر ذلك ظلم للغير !!
في الحقيقة ان اردنا ان نقول ان الرب عادل فأنا اشكك بصحة المقولة اعلاه
حيث ان المصادر التي نقلت اقول واحاديث الائمة غير دقيقة
اعتقد ان الله لا يمكن ان يفعل ذلك لذا موت ذلك الطفل ليس نتيجة حلفان الاب كذباً انما مقدر لهذا الجنين ان لا يولد
ومقدر للاب ان يحلف كذباً وسيحاسب على ذلك في الوقت الذي يراه الرب مناسباً والا ففي هذه الحالة يكون الرب غير عادل

تحياتي

نعم توجد بعض الأحاديث المكذوبة المدسوسة لذلك لا أدري إن كان هذا الحديث صحيح أم مكذوب مع العلم أن الزاني هو المعاقب عند الله ولا يعاقب غيره وهكذا باقي المخالفين لأوامره

[دكتور جميل]

يخرج احدهم من بيته صباحاً فيلاقي (س) من الناس مصبّحاً عليه، فأن اصابته مصيبة ذلك النهار سرعان ما يعزوها لنحس الشخص س لانه تصبّح بوجهه!
يموت لاحدهم شخص عزيز فيفكر بمن تقابل ذلك اليوم او ماذا قال أو فعل!
نحن نؤمن بالحسد و العين واللعنة والقدر!
إن كان كل شيء مقدّر علينا... فلماذا نحاسب أذاً؟
اليس الله بعادل؟
ألم يعطنا نعمة العقل والادراك و التخيّل؟
الله يحاسب الناس على افعالهم التي اختاروها بانفسهم و نفّذوها بمحض ارادتهم.
قد يُميت الله طفلاً حباً به و حمايةً له مما قد يواجهه، والتواجد بمحضر الله لا يُعلى عليه.

[الذئب الأزرق]

هناك مجسات لا يتحملها القياسيون ولا الملحدون ولا المستشرقون الشرفاء او غيرهم من المرتزقة ومن على مقاماتهم ينبشون ويدسون السم بالعسل وهم للدين يعادون بإسم الثقافة والقياس وبإسم العقل المجرد من التسليم لخالقه ..الله عز وجل له مقاليد السموات والأورض مصرف الكون ومدبر الأمر من قبل ومن بعد
الله عز وجل من رحمته ان حجب عنا الكثير من الغيبيات لأن العقول لا تعقل الا ماترى
ولنا في الخضر مع موسى عليه السلام عبرة لذوي الألباب
قديعاقب شخص بذنب ارتكبه رحمة به من نار جهنم
وقد يبتليه ليرفع منزلته فليس كل شر بلاء
وليس كل بلاء شر...
رفع الله اقواما بأن اخرجهم من الدنيا ولم ينعمو بها
من نزول البلاء عليهم
وامات الله قلوبا بداخل اجساد ينعمون كالأنعام وليس في قلوبهم خير او حب للعوام
قد تكون هناك مصادفات لترسى في قلوب البعض سوء الظن
هذه الأمور النقاش فيها لا يجدي لأن السواد من البشر عقولهم مترهلة كما نرى...

همسة

لا يستهان بحديث شريف فلسنا محدثين او مفسرين
ولا نرتكز على عقولنا في تصوراتنا
هناك تسليم
سمعنا واطعنا
ولا نقول سمعنا وعصينا
ولا نضرب به عرض الحائط

وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم

اشكركم وبعنف

[مكلاويه وافتخر]

اذا كنت في نعمة ف راعها..فإن المعاصي تزول النعم
الولد نعمه حرم البعض منها..فإذا لم ترعاها وتقلع عن معاصيك وهذا حلف بالله كذبا..فالله قد يسلبها منك او يريك فيها بأسا