تعيشين قصّة حبّ مع شريككِ وتريدين التأكّد من أن مشاعركِ القويّة متبادلة؟ تأكّدي من خلال هذا الإختبار البسيط:
الأسئلة:
متى ترينه؟
1- كلّ يوم
2- 3 مرات في الأسبوع
3- مرّة واحدة في الأسبوع \حسب وقت فراغه
هل فاجأكِ يوماً بأي نوع من الهدايا؟
1- أجلّ! في كلّ المناسبات!
2- من وقتِ إلى آخر!
3- ليس فعلاً!
هل يسمح لكِ بأن تتحكّمي بالتلفاز في وجوده؟
1- أجل! ولا يمانع مشاهدة بعض الأفلام الرومنسيّة معي في أي وقت!
2- على ما أعتقد... في حال لم يكن هناك أيّة مباراة رياضيّة مهمّة تُعرض!
3- كّلا... هو يحبّ أن يمسك دائماً بزمام الأمور!
هل يعرف شريكك طعامكِ المفضّل؟
1- بالطبع! وقد فاجأني به أكثر من مرّة!
2- أظنّ ذلك، ولكنّ ظنونه لا تصيب دائماً.
3- على الإطلاق! فهو يظنّ أنّني أحبّ ما يحبّ هو.
عندما تكونين مريضة، كيف يتصرّف؟
1- لا يفارق جانبي ولو تطلّب الأمر أن يأخذ إجازة من العمل!
2- يتفقّدني من وقت إلى آخر ليطمئنّ على صحّتي.
3- يتفادى الإقتراب منّى كثيراً أو لمسي خشية من التقاط العدوى.
هل تعرّفتِ على أصدقائه؟
1- نعم، جميعهم!
2- البعض منهم، فهو يفضّل قضاء بعض الوقت المخصّص "للرجال" معهم.
3- كلّا، فهو يظنّ أنّني لن أنسجم معهم أو أتقبّل طريقة تفكيرهم.
التحليل:
في حال كانت معظم إجاباتكِ في الخانة 1: هو يحبّكِ فعلاً لدرجة الهيام، فأنتِ حقّاً محظوظة لوجوده في حياتكِ. حافظي على مشاعركِ وإنتبهي من إدخالها في دوامة الروتين!
في حال كانت معظم إجاباتكِ في الخانة 2: شريكك يهتمّ لأمركِ فعلاً، ولكن يبدو وأنّه يواجه نوعاً من التردّد في مشاعره أو تصرّفه... قد يكون الأمر ناجماً عن الروتين بعد فترة طويلة من كونكما على علاقة، أو على العكس، إذ قد تكون الأمور في بداياتها ولم تنضج مشاعره بعد، ولكن في الحالتين، لا شكّ أنّه عليكِ التحرّك للمحافظة على شعلة الحبّ في أوجّها.
في حال كانت معظم إجاباتكِ في الخانة 3: نأسف أن نأتيكِ بالخبر السيء عزيزتي، ولكن لا يبدو وأنّ شريككِ لا يبادلكِ المشاعر نفسها أو يقدّم لكِ الإهتمام الذي تحتاجينه! حاولي مصارحته بالموضوع لفهم العواقب التي تقف في وجه حبّكما، فمن يعلم كيف قد تنقلب الظروف؟