“وأظلُّ أسمعُكِ حتى عندما تصمتين.”
“وأظلُّ أسمعُكِ حتى عندما تصمتين.”
لا أعلم بالتحديد لمآذا أحببتك ؟ !
ولكنني أعلم أني في حالة استعداد فعل اي شيء لكي أكون بجانبك :**
.
.
لگيت الدنيا بس انته
الصدگ بيهه
ولگيت الگمره زفة ليل
وعيونك تراجيهه
حلو وقت الفرح بس وسفه ميعود /بس الذكريات تبقى تعيد ماضيها /احلى ايام عشناها بصفه لحضات يخنكنه الدمع لو جبنه طاريها#
يكولون البشر بالدنيا كلشي يشوف
واني ادري الصبر مفتاح كل شده
وانصحك لو طحت لا تشكي لناس
سولف ضيم قلبك للمخدة
وظل شامخ ابد بالك تطخ الراس
واكسر خشم وكتك وشوفه حده
واصبر عل قهر واتحمل الضيم
ولا تصغر بعينه وصير كده
واختار الي يحبك ياقلب دوم
وبابك لليكرهك دوم سده
الغرِيبُ فِي الحُبّ، آن يَأتِي شَخص مِن لَا شَيء،
لِيصبحُ كُل شَيء ..!
أحبگ..
وأكتب إسمك كلّ مرة بحرفي المشاغب..
وأتركُ روحي مُعلقة في قلبكِ الحاضر الغائب..
وأغمسّ أبجديتي بأنفاسكِ حتى تصيرَ لوحة بلا شوائب..
فأنا المجنون الذي ارتكب جريمة حبكِ ولم يهمهُ العواقب..
فإن كنتِ موتي فأنا شهيد حبّك..
وإن كنت ذنبي العظيم فلست عنه بتائب..
لاشئ في هذا الكون أثمن من الوفاء، لذلك لا أتوقع أن أحصل عليه من رخيص .
.. عزِةًُِهجـر. ولأذلـه وصآلك
شبعد بالروح غير
مناطرگ سكته