قبلني هذهِ الليلة
وأنجدني
فأنا لا اعلم اين انا
ولكن ارتداد السقوط ينخرُ جسدي بأستمرار ..
قبلني هذهِ الليلة
وأنجدني
فأنا لا اعلم اين انا
ولكن ارتداد السقوط ينخرُ جسدي بأستمرار ..
اعيدُ ضغط زر التكرار بداخلي
لأسمعك تردد
ألم أكن سأنظر إليك الأن ؟!
لألف او مئة
لم احصي المرات
ولكن
لأول مرة أراك تنظر لوجودي بأعين حقيقية ..
انتظر أمي
ولكن الباب الموصد اللعين
أصرّ على أن يكون لعين
أشتاق ليديك اللاهفتين لي
وعينيك المتعبتين بي
..
أجيد عقد مشنقة حولي من عدد المرات التي توفيت بها عند كل رحيل
أرميني كقطعة غسيل
لأتحمص في صيف أنتظار عناق جسدك